@article{د. هاجر تركي نصار_2019, title={معوقات مكاتب الخدمة الاجتماعية بإدارة حماية الأسرة في الأردن من وجهة نظر بعض موظفيها ونظرائهم المعنيين بشأنها الفني}, volume={1}, url={https://journals.qou.edu/index.php/jrresstudy/article/view/2212}, abstractNote={<div style="direction: rtl;">استهدفت الدراسة الإجابة عن سؤالها الرئيس القائل: ما معوقات مكاتب الخدمة الاجتماعية بإدارة حماية الأسرة في الأردن وأنماط متلقي خدماتها واحتياجات كوادرها من وجهة نظر بعض موظفيها ونظرائهم المعنيين بشأنها الفني من ملاك وزارة التنمية الاجتماعية؟، من خلال استعمالها لمنهج البحث النوعي القائم على اربع طرق، هي: تحليل مضمون؛ للوقوف على دور المكاتب المبحوثة ومهامها وخصائص متلقي خدماتها، المقابلات شبة المقننة مع بعض موظفي المكاتب والمعنين بشأنها الفني؛ لتحديد معوقاتها وأثر نمط متلقي خدماتها في تطوير معارف ومهارات واتجاهات موظفيها، العصف الذهني؛ لتبيان الاحتياجات التدريبية لموظفي المكاتب المدروسة وامنياتهم، ومجموعات العمل البؤرية المؤلفة من بعض موظفي المكاتب المبحوثة والمعنين بشأنها الفني؛ لتحديد سبل التغلب على تحدياتها. واستوفت الدراسة بياناتها ومعلوماتها من عينة قصدية من الموظفين، قوامها 11 موظفا وموظفة من موظفي مكاتب الخدمة الاجتماعية والمعنيين بشأنها الفني، يتوزعون على فئتين، الأولى تشمل ثمانية رؤساء لمكاتب الخدمة الاجتماعية، شكلوا ما نسبته 47% من مجموع رؤساء المكاتب البالغ عددهم (17) رئيسا، وما نسبته 18% من مجموع الموظفين العاملين في المكاتب البالغ عددهم (45) موظفا وموظفة. أما الفئة الثانية فهي تشمل على ثلاثة موظفين من بمركز وزارة التنمية الاجتماعية وميدانها .</div><div style="direction: rtl;">وأظهرت نتائج الدراسة أن مكاتب الخدمة الاجتماعية بإدارة حماية الأسرة وأقسامها تواجه (20) معوقا اهمها غموض الدور المهني للعاملين الاجتماعيين فيها وتهميشهم من قبل ضباط الشرطة وضياع مرجعتيهم الفنية ما بين بعض مديريات وزارتهم وتداخل حدود سلطاتهم ومسؤولياتهم مع نظرائهم الشرطيين وكثرة الملفات المطلوب متابعتها من قبلهم وغياب بطاقات وصف وظائفهم وانعدام ادلتهم الاجرائية، يمكن معالجتها جمعيا بنهج الاعتماد المؤسسي وضبط جودة الخدمات. كما اظهرت النتائج أيضا بأن أكثر الفئات المتلقية لخدمات مكاتب الخدمة الاجتماعية، هي فئتي ضحايا العنف الجنسي والجسدي، اللتين تطلبا من مقدمي الخدمات لهما تطوير معارفهم ومهاراتهم واتجاهاتهم. كذلك بينت النتائج وجود ثمانية احتياجات تدريبية لموظفي مكاتب الخدمة الاجتماعية جاء في مقدمتها تطبيقات التشريعات الحمائية الاجتماعية التي يمكن تلبيتها من خلال برامج التعليم المستمر، وسبعة توقعات لهؤلاء الموظفين من السلطة المشرفة عليهم أهمها حصولهم على الحوافز المالية والاعتراف الرسمي بصعوبة عملهم التي يمكن الوفاء بها وبغيرها في حال تطوير موارد وزارتهم.</div><div style="direction: rtl;"> </div><div style="direction: rtl;"> </div><a href="https://doi.org/10.5281/zenodo.3385908"><img src="https://zenodo.org/badge/DOI/10.5281/zenodo.3385908.svg" alt="DOI" /></a>}, number={49}, journal={مجلة جامعة القدس المفتوحة للبحوث الإنسانية والاجتماعية}, author={د. هاجر تركي نصار Dr. Hajar Turki Nassar |}, year={2019} }