مجلة جامعة القدس المفتوحة للبحوث الإنسانية والاجتماعية
https://journals.qou.edu/index.php/jrresstudy
<p><a style="color: black; text-decoration: none;" href="https://journals.qou.edu/index.php/jrresstudy" target="_blank" rel="noopener">مجلة جامعة القدس المفتوحة للبحوث الإنسانية والاجتماعية، هي مجلة علمية محكمة تصدر عن جامعة القدس المفتوحة في فلسطين. وتعتمد المجلة سياسة التحكيم المزدوج المجهول، كما تلتزم بمبادرة الوصول المفتوح للجميع حيث تتيح الوصول الكامل الى ابحاثها للاطلاع او التحميل. وتهدف المجلة الى توفير منصة لنشر الأبحاث وفق المعايير العلمية العالمية المعتمدة، والارتقاء بالإنتاج العلمي العربي في مجال العلوم الإنسانية والاجتماعية وتعزيزه. وتقاضى المجلة رسوم مالية لنشر الأبحاث فيها. تصدر المجلة كل أربعة أشهر بنسختيها المطبوعة والإلكترونية، وتقبل الأوراق والدراسات البحثية المكتوبة باللغتين العربية والإنجليزية، وترجمات البحوث ضمن حقول المعرفة المتعلقة بالعلوم الإنسانية والاجتماعية. صدر العدد الأول من المجلة في تشرين أول/عام 2002م باسم "مجلة جامعة القدس المفتوحة للأبحاث والدراسات" وكانت تحمل الرقم المعياري الدولي (ISSN) للنسخة الالكترونية (1208-2414)، وللنسخة المطبوعة (5648-2074)، وفي عام 2018م تم تعديلها إلى "مجلة جامعة القدس المفتوحة للبحوث الإنسانية والاجتماعية". وتحمل حالياً الرقم المعياري الدولي (ISSN) للنسخة الالكترونية (9843-2616)، وللنسخة المطبوعة (9835-2616). </a></p>ar-IQ<div style="direction: rtl;"> <ol> <li class="show"><strong>الالتزام التام بأخلاقيات البحث العلمي.</strong></li> <li class="show"><strong>الالتزام التام بحقوق الملكية الفكرية.</strong></li> <li class="show"><strong>حقوق الطبع والنشر تؤول للمجلة.</strong></li> <li class="show"><strong>الحصول على موافقة المجلة لإعادة نشر البحوث أو ترجمتها.</strong></li> <li class="show"><strong>الالتزام التام بتعليمات هيئة تحرير المجلة.</strong></li> </ol> </div>[email protected] (Journal of Al-Quds Open University For Research and Studies)[email protected] (Mohammed Daghamin)Wed, 31 Jul 2024 00:00:00 +0300OJS 3.3.0.13http://blogs.law.harvard.edu/tech/rss60قَرارُ فَكِّ الارتِباطِ الأردُنِيِّ مَعَ الضِّفَةِ الغربِيَّةِ عام 1988م – الأَسْبابُ وَالتَّداعِيَات
https://journals.qou.edu/index.php/jrresstudy/article/view/4587
<p><strong>الأهداف</strong>: تركِّز هذه الدراسة على قرار فكِّ الارتباط الأردنيّ مع الضفة الغربيَّة في تمّوز (1988م)؛ حيث تعالج محطات التنافس بين المملكة الأردنيَّة الهاشميَّة ومنظَّمة التحرير الفلسطينيَّة على تمثيل الشعب الفلسطينيّ بعد حرب (1967م)، وأحداث أيلول (1970م)، وتداعيات قمة الرباط (1974م). وتوضِّح الدراسة تأثير الانتفاضة الفلسطينيّة عام (1987م)، على قرار الملك الحسين بشأن إعادة التفكير في مستقبل الضفة الغربية.</p> <p><strong>المنهجيَّة</strong>: اعتمد هذا البحث على المنهج التاريخيّ والوصفيّ والحليليّ، الذي يقوم على جمْع المادَّة من مصادرها الأصليّة، والعمل على توظيفها من خلال صياغة المعلومات وعرضها وتحليلها قدر الإمكان. </p> <p><strong>النتائج</strong>: خلُصت الدِّراسة إلى أنَّ منظَّمة التحرير الفلسطينيَّة نجحتْ في الضغط على الأردن بشأن قرار فكِّ الارتباط مع الضفة الغربية.</p> <p><strong>الخُلاصة</strong>: توصَّلت الدراسة إلى أنَّ قرار فكِّ الارتباط أثَّر على الحياة الاجتماعيَّة والاقتصاديَّة والإداريَّة لسُكّان الضفتيْن</p>محمد خليفة الشخانبة، مهند أحمد مبيضين (مؤلف)
الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة جامعة القدس المفتوحة للبحوث الإنسانية والاجتماعية
http://creativecommons.org/licenses/by/4.0
https://journals.qou.edu/index.php/jrresstudy/article/view/4587Wed, 31 Jul 2024 00:00:00 +0300أَثَرُ قاعِدَةِ الحِيَازَةِ فِي المَنْقولِ سَنَد المُلْكِيَّة
https://journals.qou.edu/index.php/jrresstudy/article/view/4593
<p><strong>الاهداف</strong>: إنَّ الحيازة من أسباب كسْب الملْكيَّة، وقاعدة الحيازة في المنقول سند الملكية تطبَّق على المنقولات المملوكة للغيْر، وتلك القاعدة ليست مُطلقة، بمعنى أنَّها لا تنطبق على المنقولات كافَّة. هذا من جانب، ومن جانب آخر هنالك منقولات تطبَّق عليها؛ إلا أنَّ المشرِّع – لخصوصيَّتها- أفرد أحكاماً خاصّة لها، كالمنقولات المسروقة والضائعة، بالإضافة إلى الشروط العامَّة للحيازة المتمثلة في: الهدوء والوضوح والظهور؛ أي عدم الخفاء. هنالك شروط خاصة حتى يكسب الحائز ملكيَّة المنقول تتمثل في وجود منقول ماديّ، ويجب أنْ يكون الحائز حسَن النيَّة، ومستنداً في حيازته إلى سبب صحيح، وفي حالة تحقق تلك الشروط يكتسب الحائز ملكية المنقول بموجب القانون دون الحاجة إلى مرور مدَّة زمنية.</p> <p><strong>المهنجية</strong>: واستخدم الباحث في هذا البحث المنهج الوصفي والتحليلي من خلال وصف النصوص القانونية وتحليلها.</p> <p><strong>النتائج</strong>: إنَّ الأثر القانونيّ لتلك القاعدة ينقسم إلى أثرٍ مُكسب وأثرٍ مُسقط، ويُقصد بالأول: أنَّ الحائز يتملّك المنقول بشكل فوريّ؛ أمّا الأثر المسقط: أنْ يكسب الحائز ملكية العيْن خالية من الحقوق العينيَّة والقيود.</p> <p><strong>الخلاصة</strong>: وتلك الآثار عالجتها القوانين المدنية، إلّا أنَّ مجلة الأحكام العدليَّة المُطبَّق لدينا أغفلت عن معالجتها بشكلٍ تفصيليّ.</p>سالي علاونة، علي السرطاوي (مؤلف)
الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة جامعة القدس المفتوحة للبحوث الإنسانية والاجتماعية
http://creativecommons.org/licenses/by/4.0
https://journals.qou.edu/index.php/jrresstudy/article/view/4593Wed, 31 Jul 2024 00:00:00 +0300الانْحِرافُ الفِكْرِيُّ: الأَسْبَابُ وَالآثارُ وَالمُعَالَجَةُ فِي ضَوْءِ القُرآنِ الكَريم
https://journals.qou.edu/index.php/jrresstudy/article/view/4594
<p><strong>الأهداف</strong>: تهدف هذه الدراسة إلى بيان مدى اهتمام القرآن الكريم ببناء الفكر وحرصه على حمايته من أيَّة مؤثرات؛ لذا، جاءتْ آياته صريحة في محاربة أيَّة عوائق تقف أمام العقل، أو أيَّة مؤثرات تؤثر عليه، وتمنعه من التفكير السليم، ووضعت هذه الآيات القرآنية أسُساً منهجيَّةً علميَّةً مبنيَّةً على الحقائق البعيدة عن الخرافات والأساطير، وعالجت الأسباب التي تؤدّي بالإنسان إلى أنْ ينحرف بفكره نحو طريق الضلال؛ فآثار الانحراف الفكريّ لا تقتصر على الفرد فحسب؛ بل تتعداه لتشمل المجتمع ككل، مهددةً وحدة المسلمين وأمنهم وفكرهم، ومشوّهة صورة الإسلام الحقيقية السمْحة المبنية على التوسط في الفكر والسلوك والمشاعر، الناهية والمحذرة من التشدد والتطرف والغلوّ، أو الانحلال والتقصير في الواجبات الشرعية؛ فالخروج عن منهج الوسطية والاعتدال إلى أيّ الاتجاهيْن سواء الإفراط في التشدد أو التفريط بالواجبات هو انحراف يودّي بصاحبه إلى سوء العاقبة.</p> <p><strong>المنهج</strong>: وقد اتَّبعتُ المنهجَ الوصفيَّ القائمَ على التحليل في دراسة أسباب الانحراف الفكريّ، وبيانه.</p> <p><strong>النتائج</strong>: وقد توصلت كيفية معالجة القرآن الكريم له منْ خلال أسُس علميَّة منهجيَّة لا يأتيها الباطل من بين يديها ولا من خلفها،.</p> <p><strong>الخلاصة</strong>: فكانت الخلاصة أن المسلم قادراً على مواجهة الأفكار الضالَّة المنحرفة ومحاربتها؛ لأنّه بنى فكره السليم وحصّنه، وبذلك أصبح قادراً على مواجهة أيِّ فكرٍ منحرف.</p>منار نائل عبد الهادي العسّاف (مؤلف)
الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة جامعة القدس المفتوحة للبحوث الإنسانية والاجتماعية
http://creativecommons.org/licenses/by/4.0
https://journals.qou.edu/index.php/jrresstudy/article/view/4594Wed, 31 Jul 2024 00:00:00 +0300سورة العلق: دراسة تحليلية تربوية
https://journals.qou.edu/index.php/jrresstudy/article/view/4599
<p><strong>الأهداف</strong>: هدفت الدراسة إلى:</p> <ol> <li>التعريف بسورة العلق، وبيان أهدافها.</li> <li>استنباط مقترحات الأنماط التربوية الإسلامية في سورة العلق.</li> <li>استنتاج الانعكاسات التربوية لسورة العلق على المؤسَّسات التربوية الإسلامية.</li> </ol> <p><strong>المنهجية</strong>: اعتمدت الدراسة المنهج الوصفيّ – التحليليّ، لتحليل سورة العلق، من خلال تحليل آيات سورة العلق؛ واستنباط مقترحات الأنماط التربوية الإسلامية وانعكاساتها العملية.</p> <p><strong>النتائج</strong>: توصَّلت الدراسة إلى النتائج الآتية:</p> <ol> <li>تتجسد الأهداف الكبرى لسورة العلق في الشروع في إنزال كتاب الهداية والإصلاح، وتثبيت النبي - صلَّى الله عليْه وسلَّم- على طريق الدعوة، والدعوة إلى القراءة والكتابة والعلم، وفتح التفكير على مفردات الكون، وبناء الشخصية الإنسانية المتواضعة والمهذبة.</li> <li>من أهمِّ مقترحات التربية المقاصدية في سورة العلق: تحديد المعيار الشرعي للمسارات المسلكية الدنيوية، والتفاعل الإيجابي مع العطاء الإلهي، والارتقاء بالواجبات التكليفية لبلوغ المكانة التشريفيَّة.</li> <li>من أهمِّ مقترحات التربية البحثية مركزية العمليات البحثية في العلوم النفسية، وخصوصية البحث في الآيات القرآنية، وإنضاج العمليات البحثية بالأدوات المتقدمة.</li> <li>من أهمِّ مقترحات التربية الاجتماعية الوعي بهامشية المعيار الاجتماعي في توجيه الجزاء، ومعالجة الأخطاء بالالتفات من التلميح إلى التصريح، وبثّ الوعي الفكريّ في الواقع الجاهليّ.</li> </ol> <p><strong>الخلاصة</strong>: نظَّمت سورة العلق منظومة من الدِّلالات التربوية التي تندرج تحت الأنماط التربوية الإسلامية؛ المَقاصدية والبحثية والاجتماعية.</p>ريم عبد الرزاق عبد الرزاق (مؤلف)
الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة جامعة القدس المفتوحة للبحوث الإنسانية والاجتماعية
http://creativecommons.org/licenses/by/4.0
https://journals.qou.edu/index.php/jrresstudy/article/view/4599Wed, 31 Jul 2024 00:00:00 +0300المَسْؤوليَّةُ الجِنائِيَّةُ الدَّوْلِيَّةُ لِإِسْرائِيلَ عَنْ جَرائِمِها المُرْتَكَبَةِ ضِدَّ الشَّعْبِ الفِلِسْطِينِيّ
https://journals.qou.edu/index.php/jrresstudy/article/view/4630
<p> يهدف هذا البحث إلى بيان مدى إمكانيَّة إقرار المسؤولية الجنائية الدولية للاحتلال الإسرائيلي عن الجرائم التي يرتكبها بحقِّ الشعب الفلسطيني، وكذلك مدى إمكانيَّة إثبات هذه المسؤولية تجاه القادة والأفراد الذين ينتمون إلى دولة إسرائيل.</p> <p><strong>إشكاليَّة البحث</strong>: تتمثل مشكلة البحث في بيان مدى إمكانيَّة تقرير المسؤولية الجنائية الدوليَّة للاحتلال الإسرائيلي عن الجرائم التي يرتكبها بحقِّ الشعب الفلسطيني، وكذلك مدى إمكانيَّة تقرير هذه المسؤولية في حق القادة والأفراد الذين ينتمون إلى إسرائيل ويرتكبون تلك الجرائم، فضلاً عن إثارة البحث لإشكالية عدم مباشرة المحكمة الجنائية الدولية لاختصاصها للنظر في الجرائم المرتكبة ضدَّ الشعب الفلسطيني.</p> <p>ويبيِّن البحث آليات محاسبة القادة والأفراد المسؤولين عن ارتكاب هذه الجرائم وفقاً لاختصاص المحكمة الجنائية الدولية.</p> <p><strong>المنهجيَّة</strong>: يعتمد هذا البحث المنهج التحليلي وفقاً لممارسات البحث القانوني من أجل تحليل إشكالية البحث في مجال القانون الدولي.</p> <p><strong>النتائج</strong>: انتهى البحث إلى أنَّ إقرار مسؤولية قادة الاحتلال الإسرائيلي أمام الجهات القضائية الدولية يتطلب إجراءات قانونية عديدة ومتنوعة من قبل المعنيين بدولة فلسطين المحتلة والدول الأخرى التي تؤمن بالقضية الفلسطينية العادلة.</p>محمد صلاح أبو رجب (مؤلف)
الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة جامعة القدس المفتوحة للبحوث الإنسانية والاجتماعية
http://creativecommons.org/licenses/by/4.0
https://journals.qou.edu/index.php/jrresstudy/article/view/4630Wed, 31 Jul 2024 00:00:00 +0300الحُقوقُ السِّياسيَّةُ والاجتماعِيّةُ لِلمَدنيّين في زَمَنِ النّزاعاتِ المُسَلّحةِ في الفقهِ الإسلاميّ والقانُون الدّوليّ - دراسَةٌ مُقارنَةٌ
https://journals.qou.edu/index.php/jrresstudy/article/view/4656
<p>للمدنيّين حُقوقٌ يجبُ المُحافظةُ عليها في زمنِ الحُروبِ والنّزاعاتِ المسّلحةِ ومنعُ تجاوزُها أو الاعتداءُ عليها.</p> <p><strong>الأهدافُ</strong>: هدفت الدّراسةُ إلى:</p> <ol> <li>بيان حال المدنيّين في زمن الحُروبِ والنزّاعاتِ المسلّحةِ عبر التّاريخ.</li> <li>التّعرّف إلى أنواعِ حُقوقِ المدنيّين في زمنِ النّزاعاتِ المسلّحةِ.</li> <li>تبيان الحُقوقِ السّياسيّةِ والاجتماعيّةِ للمدنيّين في زمنِ النّزاعاتِ المسلّحةِ في الفقه الإسلاميّ والقانونِ الدّوليّ.</li> </ol> <p><strong>المنهجيّةُ</strong>: اعتمدت الدّراسةُ المنهجَ الوصفيَّ القائمَ على التّحليل، مع الإفادة من المنهجيْن: الاستنباطيّ، والاستقرائيّ.</p> <p><strong>النّتائجُ</strong>: توصّلت الدّراسةُ إلى النّتائجِ الآتيةِ:</p> <ol> <li>أقرَّ الفقهُ الإسلاميُّ حُقوقَ المدنيّين في زمنِ الحُروبِ والنّزاعاتِ المسلّحةِ بما فيها الحٌقوقُ السّياسيّةُ والاجتماعيّةُ.</li> <li>تقدّمَ الفقهُ الإسلاميُّ زمانيًّا على القانونِ الدّوليّ في إقرارِ حُقوقِ المدنيّين في زمنِ الحُروبِ والنّزاعاتِ المسلّحةِ.</li> <li>احترامُ حُقوقِ المدنيّين في زمنِ الحُروبِ والنّزاعاتِ المسلّحةِ في الإسلام وتطبيقُها عبادةٌ يتقرّبُ بها المسلمُ إلى ربّه.</li> <li>نصوصُ القانونِ الدّوليّ ما زالت تتقاذفُ تطبيقها المصالحُ السّياسيّةُ، والتّوازناتُ الدّوليّةُ، وسيطرةُ الدّول الكُبرى.</li> </ol> <p><strong>الخُلاصةُ</strong>: سبق الإسلامُ القانون الدّوليّ زمانيًّا في تشريع حقوقِ المدنيّين في زمن النّزاعات المسلّحة، وتفوّقَ عليه في إنزالها على أرض الواقع تطبيقًا وممارسةً، ومحاسبةً لكلّ من يخالفها أو يعتدي عليها.</p>ليلى سليم شلبي، إسماعيل محمَّد شندي (مؤلف)
الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة جامعة القدس المفتوحة للبحوث الإنسانية والاجتماعية
http://creativecommons.org/licenses/by/4.0
https://journals.qou.edu/index.php/jrresstudy/article/view/4656Wed, 31 Jul 2024 00:00:00 +0300مَدَى فَعالِيَّةِ التَّعَلُّمِ الإِلِكْترونِيّ، وَسُبُلُ تطويرِه: رُؤَى مُعلِّمِي التربِيَةِ الخاصَّةِ في مُحافَظَةِ رامَ الله
https://journals.qou.edu/index.php/jrresstudy/article/view/4720
<p><strong>المنهجيَّة</strong>: تمَّ استخدام المنهج الوصفيّ – التحليليّ؛ حيث تمَّ عقد مقابلة مع عشرين معلّماً ومعلِّمة منْ مُعلّمي مدارس الفيْصل والفرندز، ونِعلين، في منطقة رام الله.</p> <p><strong>النتائج</strong>: منْ أهمِّ ما توصلتْ إليه الباحثة: التنوُّع في استخدام تطبيقات التعلُّم الإلكترونيّ بيْن المدارس الثلاث، منها: (Adnation، zoom،Team، Google classroom)؛ حيث اتَّضح من إجابات المعلّمين أنَّ هناك تنوّعاً في أدوات التعلُّم الإلكترونيّ وأساليبه؛ فمن أكثر أدوات التعلُّم الإلكترونيّ استخدام: (فيديوهات تعليميَّة - PowerPoint Microsoft world- صُوَر صوتيَّة مسجَّلة لتعزيز المهارات، ألعاب تعليمية متنوعة)، كما تبيَّن منْ خلال إجابات المعلِّمين بأنَّ غالبيّتهم مؤيّدون لاستخدام وسائل التواصل الاجتماعيّ في عمليتي التعلُّم والتعليم، وأفادوا بأنَّ له دوْراً في تنمية المهارات اللغويَّة، وقد بيَّنتْ نتائج الدراسة أنَّ غالبيَّة المعلمين اعتبروا بأنَّ التعلُّم الإلكتروني لا يستطيع تلبية الفروقات؛ لأنَّ ذلك يحتاج إلى برامج ذات كفاءة عالية.</p> <p><strong>الخلاصة</strong>: توصي الباحثة بسؤال متعلق بواقع توظيف معلِّمي التربية الخاصَّة للتعلُّم الإلكترونيَّ يجب العمل على إعداد مناهج دراسيَّة تتلاءم وطبيعة التعلُّم الإلكترونيّ وطبيعة طلبةِ التربية الخاصَّة.</p>شادن ابو ليل (مؤلف)
الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة جامعة القدس المفتوحة للبحوث الإنسانية والاجتماعية
http://creativecommons.org/licenses/by/4.0
https://journals.qou.edu/index.php/jrresstudy/article/view/4720Wed, 31 Jul 2024 00:00:00 +0300الأَسْرى في الأدَبِ الفلسطينيّ، نَماذِجُ حَيَّةٌ لِلْمُقاومةِ :علي الجعفريّ أنموذجًا
https://journals.qou.edu/index.php/jrresstudy/article/view/4730
<p>الأسرى الفلسطينيون يشكّلون نماذج حيَّة للصمود والمواجهة وعدم الانكسار في مواجهة السَّجَّان، الذي يستخدم القوة المفرطة في القمع والتعذيب.</p> <p><strong>الأهداف</strong>: هدفت الدراسة إلى:</p> <p>(1) التوثيق لإبداعات الأسرى الفلسطينيون في مواجهة السّجّان، (2) التَّعَرُّفِ إلى الإضراب عن الطعام – معركة الأمعاء الخاوية- كمنهج مقاومٍ للاحتلال. (3) التعرُّف إلى المستوى العالي من التضحية للأسير الفلسطيني، (4) التعرُّف إلى نماذج من الأسرى الشهداء، الباقية في الذاكرة الوطنية الفلسطينية، (5) التعرُّف إلى كيفية جعل تضحيات الأسرى وكفاحهم ضمن سياق المعرفة المقاومة التي تسهم في التحرر الذاتي. </p> <p><strong>المنهجيّة</strong>: اعتمدت الدراسة المنهج الوصفيّ – التحليليّ، وتحليل النص في تتبع بطولات الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي.</p> <p><strong>النتائج</strong>: توصَّلت الدراسة إلى الآتي:</p> <p>(1) غالبيَّة الأجيال السابقة من الأسرى الفلسطينيين عسكريون مقاتلون، وقعوا في الأسر، (2) جاءت الإضرابات المتتابعة في السجون، تحت عناوين الكرامة، والحقّ في العيش الكريم داخل المعتقل، (3) نشأ أدب السجون، الذي أصبح يشكل جزءًا مهمًّا وأصيلًا في الرواية الوطنية الفلسطينية، (4) الأسرى الفلسطينيون نماذج حيَّة للمقاومة، لا سيَّما أولئك الذين قضوا شهداء في الأسر، (5) تعرضتْ مصادر الدراسة جميعها للأسير الشهيد علي الجعفري، كأنموذج للمقاومة والتصدّي للسجّان. </p> <p><strong>الخلاصة</strong>: الأسرى الفلسطينيون نماذج حيَّة للمقاومة والصمود على وجه العموم. وتبيَّن من الدراسة أنَّ الأسير الشهيد "علي الجعفري" كان الأنموذج الأبرز للمقاومة، والمحفّز لها بين رفاق دربه.</p>عزيز محمود العصا (مؤلف)
الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة جامعة القدس المفتوحة للبحوث الإنسانية والاجتماعية
http://creativecommons.org/licenses/by/4.0
https://journals.qou.edu/index.php/jrresstudy/article/view/4730Wed, 31 Jul 2024 00:00:00 +0300مَوْقِفُ المُشَرِّعِ الأُرْدُنِيِّ في تقديرِ التعويضِ عَنِ الضَّرَرِ الأَدَبِيّ
https://journals.qou.edu/index.php/jrresstudy/article/view/4741
<p>يُعدُّ تقدير التعويض عن الضرر الأدبي أصعب من تقدير التعويض عن الضرر المادي لعدم وجود معايير معينة ومحددة لتقديره، والهدف من التعويض لا يكون دائمًا إعادة الحال إلى ما كان عليه بقدر ما يكون الهدف منه منح المتضرر تعويضًا لإرضائه يعادل في نفسه ما أصابه من ضرر؛ فالتعويض هو وسيلة القضاء لإزالة الضرر أو التخفيف منه، وهو الجزاء العام عن قيام المسؤولية المدنية.</p> <p><strong>الأهداف</strong>: تهدف هذه الدراسة إلى بيان منهج المشرع الأردني في تقدير التعويض عن الضرر الأدبي والموقف القضائي من ذلك، والإشكالات القانونية من ذلك، والطرق المُقترحة في تقدير التعويض عن الضرر الأدبي.</p> <p><strong>المنهجية</strong>: اعتمدت الدراسة المنهج الوصفي - التحليلي للوقوف على توصيفٍ شاملٍ كافٍ للموضوع محلّ الدراسة. </p> <p><strong>النتائج</strong>: تتمثل نتائج هذه الدراسة في أنّ المشرع الأردني في تقدير التعويض عن الضرر الأدبي كان على منواليْن، الأول: تقدير بمبلغ جُزافي مقطوع محدد في تشريع أو نظام، والثاني: تقدير بمبلغ مقطوع من قِبَل خبير، أيضًا وجود إشكالية أساسية، وهي غياب النصِّ التشريعي الذي يُحدِّد معايير واضحة لتقدير التعويض عن الضرر الأدبي، وصولاً إلى إيجاد طريقة مقترحة لتقدير التعويض عن الضرر الأدبي.</p> <p><strong>الخلاصة</strong>: لقد خلصت الدراسة بتوصية تأمَل فيه الباحثتان من المشرّع إيجاد تنظيم قانوني متمثل بنصوص تشريعية تحتوي على معيار موضوعيّ لضبط تقدير التعويض، وتلافي الإشكالات الواقعية والقانونية، والنصّ على طريقة عادلة في التشريعات لتقدير التعويض عن الضرر الأدبي.</p>مي مشهور الجازي، ولاء عبد المنعم أبو هلاله (مؤلف)
الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة جامعة القدس المفتوحة للبحوث الإنسانية والاجتماعية
http://creativecommons.org/licenses/by/4.0
https://journals.qou.edu/index.php/jrresstudy/article/view/4741Wed, 31 Jul 2024 00:00:00 +0300رائيَّةُ عُمَرَ بنِ أَبي رَبيعَة: مُقارَبَةٌ تَداوُلِيَّة
https://journals.qou.edu/index.php/jrresstudy/article/view/4746
<p>تتَّسع التداوليَّة بوصْفها فضاءً نقديًا لتشمل - بالإضافة إلى النَّص- مُنْشئِهِ ومتلقِّيه، فضلًا عن بيئته وزمانه، وهي بذلك تُعَدُّ إطارًا شاملًا تنضوي تحته تلك المفردات، وقد اعتنى هذا البحث بدراسة رائيَّة عُمرَ بنِ أبي ربيعة الشهيرة في إطار التداوليَّة، في محاولة للكشف عن إشارات النَّصِّ، وسبْر أغواره عبر تحليله وفقًا للمنهج الوصفيّ - التحليليّ، وفي إطار السياقات التي يُفضي إليها مفهوم التداوليَّة السياقيَّة.</p> <p><strong>أهداف الدراسة</strong> :تحليل رائيَّة عُمرَ بن أبي ربيعة وفقًا للتداوليَّة ونظريَّة الأفعال الكلاميَّة.</p> <p><strong>المنهجيَّة</strong><strong> :</strong>لقد جاء هذا البحث في مبحثيْن:</p> <ul> <li><strong>الأوَّل</strong>: الأُطُر النظريَّة العامَّة للتداوليَّة والأفعال الكلاميَّة.</li> <li><strong>الثاني</strong>: التداوليَّة السياقيَّة في رائيَّة عمر بن أبي ربيعة. وقد كانت نتائج هذا البحث كما يأتي:</li> </ul> <p><strong>النتائج</strong><strong> :</strong></p> <ol> <li>تحمل رائية عمر بن أبي ربيعة أبعادًا دِلاليَّةً لا يمكن فهمُها خارج الفهْم التداوليِّ المُتضمِّن لعناصر الخطاب.</li> <li>يُمكن عبر التحليل التداوليِّ للنُّصوص الكشف عن إشارات النَّصِّ، واستعاره وغموضه.</li> </ol> <p><strong>الخلاصة</strong><strong> :</strong>اعتنى البحث بفهم رائيَّة عمر بن أبي ربيعة في سياق التداوليَّة ونظريَّة الأفعال الكلاميَّة، وخَلُصَ إلى عددٍ منَ النتائج والتوصيات.</p>زيْنَب عِزَّتْ السَّعْديّ (مؤلف)
الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة جامعة القدس المفتوحة للبحوث الإنسانية والاجتماعية
http://creativecommons.org/licenses/by/4.0
https://journals.qou.edu/index.php/jrresstudy/article/view/4746Wed, 31 Jul 2024 00:00:00 +0300المَسَاجِدُ في ضَوْءِ المُصطلَحِ القرآنيّ
https://journals.qou.edu/index.php/jrresstudy/article/view/4751
<p>يتحدث هذا البحث بدراسة تحليلية عن "المساجد في ضوْء المصطلح القرآنيّ" على منهج التفسير الموضوعيّ.</p> <p><strong>الأهداف</strong>: يهدف هذا البحث إلى الكشف عن معنى استعمال القرآن الكريم لمفردة (مسجد)، والكلمات المرادفة لها التي استخدمتها بمعنى (مسجد) في القرآن الكريم، ودراستها واستنباط اللطائف واللفتات منها.</p> <p><strong>المنهجيَّة</strong>: اعتمدت على المنهج الاستقرائي للآيات القرآنية، ثمَّ استخراج الآيات التي وردت فيها مفردة (مسجد) بصيغها ومرادفاتها جميعها، ومن ثم المنهج التحليليّ: في كشف وتحليل الآيات القرآنية من حيث عددها وسياقها ومكيَّتها أو مدنيَّتها، مع الاطِّلاع على بعض كتب التفسير، مختتماً بالمنهج الوصفي للنتائج التي وصلت إليها.</p> <p><strong>النتائج</strong>: توصَّل البحث إلى:</p> <p>أنَّ مصطلح (المسجد) في القرآن الكريم: يُقصد به المكان الذي خصصه المسلمون الذين يتَّبعون دين محمَّد – صلَّى الله عليه وسلَّم- من أجل عبادة الله –عزَّ وجلّ- فيه على الدوام، والمرادف الوحيد لها في القرآن هو مصطلح (بيت) أحياناً.</p> <p>المسجدان اللذان ذُكرا في القرآن الكريم باسمهما هما: المسجد الحرام والمسجد الأقصى فقط، بيد أنَّ الآيات أشارت عن مسجد قباء أو المسجد النبويّ دون تصريحٍ باسمهما.</p> <p><strong>الخُلاصة</strong>: دراسة "المساجد في ضوْء المصطلح القرآنيّ" هي إحدى الدراسات للمصطلح القرآني، وهو موضوع من موضوعات التفسير الموضوعيّ، والذي تطرق بالكشف عن المعنى المستخدم للمصطلح القرآنيّ: "المسجد" في القرآن الكريم.</p>أحمد يوسف أحمد ضميري (مؤلف)
الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة جامعة القدس المفتوحة للبحوث الإنسانية والاجتماعية
http://creativecommons.org/licenses/by/4.0
https://journals.qou.edu/index.php/jrresstudy/article/view/4751Wed, 31 Jul 2024 00:00:00 +0300الخَصائِصُ السِّيكُومِتْريَّة لِمِقْيَاسِ المُسانَدَةِ الاجْتِماعيَّةِ لَدَى الأُسَرِ المُجْبَرَةِ عَلى هَدْمِ مَنازِلِهِمْ في مَدينَةِ القُدْس
https://journals.qou.edu/index.php/jrresstudy/article/view/4764
<p><strong>الأهداف</strong>: هدفت الدراسة إلى إعداد مقياسِ المُساندة الاجتماعية لدى الأُسَر المُجبَرة على هدم منازلهم في مدينة القدس، وتكوَّنت العيِّنة من (120)، فرداً منْ أفراد الأسر المجبرة على هدم منازلهم: ذكوراً وإناثا.</p> <p><strong>المنهجيَّة</strong>: اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفيّ، وتكوَّن المقياس من (29) عبارة موزَّعة على خمسةِ أبعادٍ، هي:</p> <ul> <li>العلاقات الاجتماعيَّة، وتكوَّنتْ من (9 عبارات(.</li> <li>المساندة القانونيَّة وتكوَّنتْ من (4 عبارات (</li> <li>المساندة الصحيَّة وتكوَّنتْ من (6 عبارات(</li> <li>المساندة الماليَّة وتكوَّنتْ من (5 عبارات(</li> <li>المساندة المعنيَّة وتكوَّنتْ من (5 عبارات(</li> </ul> <p>وقد تمَّ التحقُّق منَ الخصائص السيكومتريَّة للمقياس.</p> <p><strong>النتائج</strong>: أظهرت نتائج الاتِّساق الداخليّ أنَّ مُفرداتِ المقياس جميعَها كانتْ دالَّة عند مستوى 01. ، ومن خلال حساب الارتباط بين الأبعاد الفرعيَّة والدرجة الكليَّة فإنَّ الأبعاد تتَّسق مع المقياس؛ حيث تتراوح معاملات الارتباط بيْن (77. – 83.)، كما كانت مؤشرات صدق البنْية جيَّدة؛ حيث كانت قيمة χ2 للنموذج = 618.23 بدرجات حريّة = 293، وهي دالَّة إحصائيّاً عند مستوى 01. ، أمَّا الثبات فقد أظهرت معامل الثبات بطريقة ألفا كرونباخ أنَّ معاملات الثبات جميعها مرتفعة، التي بلغت للمقياس ككلّ (90. ). وبذلك، فإنَّ الأداة المستخدَمة تتميز في الصدق والثبات يمكن استخدامها علمياً.</p>تهاني أحمد نمر اللوزي (مؤلف)
الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة جامعة القدس المفتوحة للبحوث الإنسانية والاجتماعية
http://creativecommons.org/licenses/by/4.0
https://journals.qou.edu/index.php/jrresstudy/article/view/4764Wed, 31 Jul 2024 00:00:00 +0300عُصاباتُ شَبيبَةِ التِّلالِ الصُّهْيُونِيَّةُ، وَدَوْرُها في السَّيْطرَةِ عَلَى الأَراضي الفِلسْطينِيَّة (أَراضي خَلَّةِ حَسَّان في بِدْيا أُنْمُوذَجاً)
https://journals.qou.edu/index.php/jrresstudy/article/view/4775
<p>تتحدث الدراسة عن اعتداءات عصابات شبيبة التلال على الفلسطينيين في تلال الضفة الغربية وجبالها، متَّخذة منْ خلَّة حسَّان في بديا أنموذجاً لها؛ حيث ستعرِّف الدراسة بالمنطقة، وبعصابات شبيبة التلال، ونشأتها، وأهدافها، والداعمين لها، وصداماتها مع مالكي ألأرضي، وإظهار الطرُق التي استخدمتْها في اقتلاع أصحاب الأراضي من أراضيهم في الخلة، وستتحدث عن الطرق والأساليب الذاتية التي استخدمها المزارعون وأصحاب الأراضي، وما زالوا، في صدِّ هجمات هذه العصابات المسلحة، ودفْعها عنهم وعن أراضيهم.</p> <p><strong>الأهداف</strong>: هدفت الدراسة إلى إظهار دوْر عصابات شبيبة التلال الصهيونية في إنشاء بؤرٍ استيطانيةٍ على تلال الضفة الغربية وقمم جبالها، واعتداءاتهاعلى أراضي الفلسطينيين، متَّخذة من أراضي خلة حسان في بديا أنموذجا.</p> <p><strong>المنهجيَّة</strong>: اعتمدت الدراسة على المنهج التاريخيّ، الشفويّ، الوثائقيّ، التحليليّ، والمنهج الكيْفيّ؛ لإظهار المعاناة اليوميَّة التي يتعرض لها أصحاب الأراضي الزراعية في خلَّة حسَّان.</p> <p><strong>النتائج</strong>: أظهرت الدراسة همجية هذه العصابات، مدعومةً بقوات جيش الاحتلال الإسرائيلي في تجريف أراضي المزارعين الفلسطينيين، واقتلاع أشجارهم التي زرعوها، وتخريب الأسوار الاستناديَّة، ومنعهم من الوصول إلى أراضيهم.</p> <p><strong>الخُلاصة</strong>: خلُصت الدراسة إلى ضرورة تعاون المزارعين في خلَّة حسَّان، وضرورة تواجدهم على أراضيهم على شكل جماعاتٍ؛ ليتمكنوا من صدِّ هجمات هذه العصابات، وخلصت كذلك إلى ضرورة دعم الجهات الرسمية الفلسطينية لأصحاب هذه الأراضي من الناحية القانونية والمالية، وضرورة توعيتهم.</p>جمال محمد ابراهيم (مؤلف)
الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة جامعة القدس المفتوحة للبحوث الإنسانية والاجتماعية
http://creativecommons.org/licenses/by/4.0
https://journals.qou.edu/index.php/jrresstudy/article/view/4775Wed, 31 Jul 2024 00:00:00 +0300العِلاقةُ بيْنَ الرِّعايَةِ المِهْنِيَّةِ والذَّاتِيَّةِ والتطوُّرِ الوظيفِيِّ للأَخِصّائيِّينَ الاجتِماعيَّينَ في فِلَسطين
https://journals.qou.edu/index.php/jrresstudy/article/view/4728
<p>يُعتبر التطوُّر الوظيفيُّ للأخصائيِّ الاجتماعيِّ أحد ركائز التنمية البشرية التي تسهم مع المهن والتخصصات الأخرى في تحقيق الأهداف، لذا، كان لا بُدَّ من الاهتمام بجانبيْن أساسيّيْن، هما: الرعاية الذاتية والمهنية في مجال التطور الوظيفي، وموضوع هذا المقال هم الأخصائيون الاجتماعيون العاملون في مديريات التنمية الاجتماعية بقطاع غزة.</p> <p><strong>الأهداف</strong>: الغرض من هذه الدراسة هو التحقق من العلاقة بين التطور الوظيفي للأخصائيين الاجتماعيين والرعاية الذاتية والمهنية المقدمة لهم.</p> <p><strong>المنهجيَّة</strong>: جمعت عيِّنة قصديّة مكوَّنة من (84) أخصائي اجتماعي في مديريات التنمية الاجتماعية بقطاع غزة. وطبقت طريقة نمذجة المعادلة الهيكلية للمربعات الصغرى الجزئية.PLS-SEM</p> <p><strong>النتائج</strong>: تمَّ فحص العلاقة بين الرعاية الذاتية والمهنية والتطور الوظيفي للأخصائيين الاجتماعيين باستخدام بعض الافتراضات، تدعم هذه الدراسة وجود علاقة ذات دلالة إحصائية بين الرعاية الذاتية والمهنية للأخصائيين الاجتماعيين والتطور الوظيفي؛ حيث تؤدي زيادة الرعاية الذاتية والمهنية إلى ارتفاع مستوى التطور الوظيفي بين الأخصائيين الاجتماعيين.</p> <p><strong>الخُلاصة</strong>: يرى الباحثون أنَّ مدراء مديريات التنمية الاجتماعية في قطاع غزة والعالم يجب أن يعطوا أهمية كبيرة للرعاية الذاتية والمهنية للأخصائيين الاجتماعيين لتحقيق تطورهم الوظيفي. يمكن لهذه النتائج أن توفر التوجيه لمديري مديريات التنمية الاجتماعية للتعامل مع الأخصائيين الاجتماعيين الذين يفتقرون إلى الخدمات المهنية والرعاية الذاتية في عملهم.</p>أحمد محمَّد الرنتيسي، صفاء أحمد حرب (مؤلف)
الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة جامعة القدس المفتوحة للبحوث الإنسانية والاجتماعية
http://creativecommons.org/licenses/by/4.0
https://journals.qou.edu/index.php/jrresstudy/article/view/4728Wed, 31 Jul 2024 00:00:00 +0300