https://journals.qou.edu/index.php/nafsia/issue/feedمجلة جامعة القدس المفتوحة للأبحاث والدراسات التربوية والنفسية2024-09-29T11:34:19+03:00Journal of Al-Quds Open University for Educational & Psychol[email protected]Open Journal Systems<p><a style="color: black; text-decoration: none;" href="https://journals.qou.edu/index.php/nafsia" target="_blank" rel="noopener">مجلة جامعة القدس المفتوحة للأبحاث والدراسات التربوية والنفسية هي مجلة علمية محكمة تصدر عن جامعة القدس المفتوحة في فلسطين. وتعتمد المجلة سياسة المراجعة المزدوجة المجهولة. كما تلتزم المجلة بمبادرة الوصول المفتوح للجميع؛ حيث تتيح الوصول الكامل إلى أبحاثها للاطلاع أو التحميل. وتهدف المجلة إلى توفير منصة لنشر الأبحاث وفق المعايير العلمية العالمية المعتمدة، والارتقاء بالإنتاج العلمي العربي في المجالات التربوية والنفسية وتعزيزه. وتتقاضي المجلة رسوم مالية لنشر الأبحاث فيها. وتصدر المجلة كل أربعة أشهر بنسختيها المطبوعة والإلكترونية، وتقبل الأوراق والدراسات البحثية المكتوبة باللغتين العربية والإنجليزية ضمن حقول المعرفة المتعلقة بالعلوم التربوية والنفسية، بما في ذلك دراسات الإرشاد النفسي، والتوجيه التربوي، والشخصية، والصحة النفسية، وعلم نفس النمو، والقياس والتقويم، ودراسات أصول التربية والإدارة التربوية ومناهج وطرائق تدريس عامة وغيرها من المواضيع في مجال العلوم التربوية والنفسية. وقد صدر العدد الأول منها في اليوم الأول من شهر نيسان/ ابريل 2013، وتحمل الرقم المعياري الدولي (ISSN) للنسخة الإلكترونية (4655-2307)، وللنسخة المطبوعة (4647-2307).</a></p>https://journals.qou.edu/index.php/nafsia/article/view/4552درجة استخدام معلمي اللغة العربية لاستراتيجية حل المشكلات في تدريس الموضوعات النحوية للمرحلة الثانوية في مديرية جنوب الخليل2023-08-12T11:57:56+03:00موسى أحمد فرج الله[email protected]<p><strong>أهداف الدراسة</strong>: هدفت هذه الدراسة الكشف عن درجة استخدام معلمي اللغة العربية لاستراتيجية حل المشكلات في تدريس الموضوعات النحوية للمرحلة الثانوية في مديرية جنوب الخليل.<strong>المنهجية</strong>: لتحقيق أهداف الدراسة استُخدِم المنهج الوصفي، وقد تكوّن مجتمع الدراسة من جميع معلمي ومعلمات اللغة العربية في المرحلة الثانوية في مديرية جنوب الخليل، والبالغ عددهم: (145) معلماً ومعلمة، وقد اختيرت عينة الدراسة بالطريقة العشوائية البسيطة، وقد بلغ عددها: (87) معلما ومعلمة، قام الباحث ببناء أداة الدراسة، وهي استبانة مكونة من (35) فقرة.<strong>نتائج الدراسة</strong>: أظهرت نتائج الدراسة أن المتوسط الحسابي الكلي لفقرات الاستبانة: (3.08)، بدرجة متوسطة، وأظهرت نتائج الدراسة وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة الإحصائية (α ≤.05) في المتوسطات الحسابية لاستخدام معلمي اللغة العربية لاستراتيجية حل المشكلات في تدريس الموضوعات النحوية لطلبة المرحلة الثانوية في مديرية جنوب الخليل تعزى لمتغيري الجنس، ولصالح الإناث، ولمتغير المؤهل العلمي ولصالح حملة الدراسات العليا. وأظهرت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في المتوسطات الحسابية لدرجة استخدام معلمي اللغة العربية لاستراتيجية حل المشكلات في تدريس الموضوعات النحوية لطلبة المرحلة الثانوية في مديرية جنوب الخليل تعزى لمتغيري: موقع المدرسة، ومتغير سنوات الخبرة.<strong>توصيات الدراسة</strong>: أوصت الدراسة بضرورة تزويد المدارس والمعلمين بأدلة توضح كيفية تطبيق استراتيجية حل المشكلات في التدريس، وعقد ورش عمل حول توظيف استراتيجية حل المشكلات في العملية التعليمية.</p>2023-12-31T00:00:00+02:00الحقوق الفكرية (c) 2023 مجلة جامعة القدس المفتوحة للأبحاث والدراسات التربوية والنفسيةhttps://journals.qou.edu/index.php/nafsia/article/view/4629الذكاء الاجتماعي وعلاقته بجودة الحياة لدى معلمات رياض الأطفال في الداخل الفلسطيني2023-12-05T20:59:32+02:00سوسن علي أبو حق[email protected]<p><strong>الأهداف</strong>: هدفت الدراسة الحالية التعرف إلى علاقة الذكاء الاجتماعي بجودة الحياة لدى عينة من معلمات رياض الأطفال في مدينة رهط الواقعة في الداخل الفلسطيني، وإيضاح الفروق بين أفراد العينة في كل من الذكاء الاجتماعي وجودة الحياة تبعًا لمتغير الحالة الاجتماعية والعمر.<strong>المنهجية</strong>: لتحقيق هدف الدراسة استخدمت الباحثة المنهج الوصفي وعينة عشوائية مؤلفة من (116) معلمة، باستخدام مقياس الذكاء الاجتماعي أحمد الظفيري (2013)، ومقياس جودة الحياة للدكتورة جولتان حجازي (2018).<strong>النتائج</strong>: بينت نتائج الدراسة أن الذكاء الاجتماعي جاء بدرجة مرتفعة لدى أفراد العينة، كما توصلت الدراسة إلى وجود جودة حياة بدرجة مرتفعة لدى أفراد العينة، ففي الأبعاد الأربعة، البعد الجسمي والاجتماعي والمهني والمجال العام لجودة الحياة، جاءت الدرجات مرتفعة، أما في المجال النفسي جاءت بدرجة منخفضة. كما وتبين عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات استجابات أفراد عيّنة الدراسة لمقياس الذكاء الاجتماعي تعزى لمتغير الحالة الاجتماعية والعمر.كذلك على مقياس جودة الحياة تبين أنه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات استجابات أفراد عيّنة الدراسة تعزى لمتغير العمر، وكذلك لمتغير الحالة الاجتماعية.<strong>الخلاصة</strong>: وأخيرا توصلت الدراسة إلى أنه لا توجد علاقة ارتباطية بين مستوى الذكاء الاجتماعي ومستوى جودة الحياة لدى معلمات رياض الأطفال في مدينة رهط.</p>2024-09-29T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة جامعة القدس المفتوحة للأبحاث والدراسات التربوية والنفسيةhttps://journals.qou.edu/index.php/nafsia/article/view/4660دور التمكين الإداري في تعزيز الإبداع الإداري من وجهة نظر مديري المدارس في منطقة القدس الشرقية2024-01-27T13:04:06+02:00ولاء ابراهيم عطون[email protected]<p><strong>الأهداف</strong>: هدفت الدراسة الكشف عن دور التمكين الإداري في تعزيز الإبداع الإداري من وجهة نظر مديري المدارس الحكومية في منطقة القدس الشرقية.<strong>المنهجية</strong>: استخدمت الباحثة المنهج الوصفي التحليلي والاستبانة للحصول على نتائج الدراسة، تكون مجتمع الدراسة من المديرين كافة في المدارس الحكومية في منطقة القدس الشرقية والبالغ عددهم (59) مديراً ومديرة، ولصغر حجم العينة وتوظيف الاستبانة الإلكترونية وبلغت نسبة الاستجابة 85%، بواقع (44) استجابة. <strong>النتائج</strong>: بينت النتائج حصول مجال التمكين الإداري على موافقة عالية على فقراته كافة بمتوسط حسابي 3.61 ووزن نسبي 72.15%. كما حصل مجال الإبداع الإداري على موافقة عالية على فقراته كافة بمتوسط حسابي 3.57 ووزن نسبي 71.32%. ووجود علاقة ارتباطية قوية بلغت (833.) بين مجالي التمكين الإداري والإبداع الإداري. وبينت النتائج عدم وجود فروق دالة إحصائياً على مجال التمكين الإداري، ووجود فروق دالة إحصائيا على مجال الإبداع الإداري تبعا لمتغير المؤهل العلمي. ووجود فروق دالة إحصائياً على مجالي التمكين الإداري والإبداع الإداري تبعاً لمتغير سنوات الخدمة. وأوصت الباحثة بضرورة العمل على تمكين المديرين إداريا عبر توفير وسائل التعزيز كافة، وإخضاعهم لدورات تدريبية غايتها تعزيز الإبداع الإداري.</p>2024-09-29T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة جامعة القدس المفتوحة للأبحاث والدراسات التربوية والنفسيةhttps://journals.qou.edu/index.php/nafsia/article/view/4666واقع الإشراف الإكلينيكي وعلاقته بتطوير أداء المعلمين من وجهة نظر مديري المدارس الحكومية في فلسطين2024-01-08T11:27:08+02:00عزمي مصطفى أبو الحاج[email protected]سماح عبد السميع سلطان[email protected]<p><strong>الأهداف</strong>: هدفت الدّراسة الكشف عن واقع الإشراف الإكلينيكي وعلاقته بتطوير أداء المعلّمين من وجهة نظر مديري المدارس الحكومية في فلسطين.<strong>المنهجية</strong>: استخدمت الدراسة المنهج الوصفي الارتباطي، واختيرت عيّنة عشوائية عنقودية من (170) مديراً ومديرة، واستخدمت استبانة كأداة لجمع البيانات، وتمّ التّأكّد من صدقهما وثباتهما.<strong>النتائج</strong>: أظهرت النّتائج أنّ واقع الإشراف الإكلينيكي جاء مرتفعاً على الدرجة الكلية وجميع المجالات، بينما جاء مجال (مرحلة التّخطيط) بدرجة متوسطة، كما أظهرت النّتائج أنّ المتوسّط الحسابي لتقديرات عيّنة الدّراسة على مقياس تطوير أداء المعلّمين ككلّ جاء بتقدير مرتفع، كما أشارت النّتائج إلى وجود علاقة ارتباط موجبة دالّة إحصائياً بين الإشراف الإكلينيكي وتطوير أداء المعلّمين، وأظهرت النّتائج وجود قدرة تنبّؤية دالّة إحصائيّاً لمجال واقع الإشراف الإكلينيكي في التّنبّؤ بمستوى تطوير أداء المعلّمين.<strong>الخلاصة</strong>: أوصت الدراسة بضرورة إعطاء المعلمين ورشات عمل، ودورات تدريبية في مجال التخطيط، من قبل المشرفين التربويين لزيادة كفاءتهم المهنية.</p>2024-09-29T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة جامعة القدس المفتوحة للأبحاث والدراسات التربوية والنفسيةhttps://journals.qou.edu/index.php/nafsia/article/view/4669أنموذج تربوي مقترح لمديري المدارس الحكومية ومديراتها لتعزيز الثقافة الديمقراطية لدى الطلبة في الأردن2024-02-06T13:52:20+02:00أماني صالح محمد أبو علي[email protected]بشار تليلان السليّم [email protected]<p><strong>الأهداف</strong>: هدفت هذه الدراسة إلى اقتراح أنموذج تربوي لمديري المدارس الحكومية ومديراتها لتعزيز الثقافة الديمقراطية لدى الطلبة في الأردن.<strong>المنهجية</strong>: لتحقيق أهداف الدراسة تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي. كما تم تطوير أداة للدراسة، حيث تم التأكد من دلالات صدقها وثباتها، وتم اختيار عينة الدراسة بالطريقة العنقودية من مجتمع الدراسة حيث بلغت (283) مديرًا ومديرة.<strong>النتائج</strong>: أظهرت النتائج أن درجة توقع مديري المدارس الحكومية، ومديراتها لدورهم في تعزيز الثقافة الديمقراطية لدى الطلبة في الأردن من وجهة نظرهم جاءت مرتفعة، حيث أظهرت النتائج أن مجال بعد الثقافة الديمقراطية (المعارف والاتجاهات الديمقراطية) جاء في المرتبة الأولى بدرجة مرتفعة، بينما جاء مجال الممارسات الديمقراطية في المرتبة الأخيرة، بدرجة متوسطة.<strong>الخلاصة</strong>: بناءً على النتائج تمكنت الدراسة من تقديم أنموذج تربوي مقترح لمديري المدارس الحكومية ومديراتها لتعزيز الثقافة الديمقراطية لدى الطلبة في الأردن، وتكون الأنموذج من ثلاثة أبعاد، وهي: المعارف والاتجاهات الديمقراطية، والقيم الديمقراطية، والممارسات الديمقراطية. أوصت الدراسة بمجموعة من التوصيات، منها: دعوة وزارة التربية والتعليم الأردنية إلى تبني الأنموذج المقترح، ووضع الخطط التنفيذية اللازمة لتطبيقه وتنفيذه على أرض الواقع.</p>2024-09-29T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة جامعة القدس المفتوحة للأبحاث والدراسات التربوية والنفسيةhttps://journals.qou.edu/index.php/nafsia/article/view/4679مستوى ممارسة التفويض الإداري لدى مديري المدارس الثانوية في النقب من وجهة نظر المعلمين2024-01-27T10:33:43+02:00نبيل جبرين الجندي[email protected]شفاء على الهواشلة[email protected]<p><strong>الأهداف</strong>: هدفت الدراسة إلى التعرف إلى مستوى ممارسة التفويض الإداري لدى مديري المدارس الثانوية من وجهة نظر المعلمين في النقب.</p> <p><strong>المنهجية</strong>: تكون مجتمع الدراسة من جميع المعلمين والمعلمات العاملين في المدراس العربية الثانوية في النقب. تكون مجتمع الدراسة من جميع المعلمين العاملين في المدارس العربية الثانوية في منطقة النقب والبالغ عددهم 950 معلما ومعلمة، وبلغ حجم عينة الدراسة (115) معلماً ومعلمة، اختيروا بطريقة عشوائية بسيطة، واتبعت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي، واستخدمت الاستبانة أداة لجمع البيانات.</p> <p><strong>النتائج</strong>: أظهرت النتائج أن مستوى درجة التفويض الإداري لمديري المدارس الثانوية العربية في منطقة النقب من وجهة نظر المعلمين كانت بدرجة متوسطة، كما أظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة في استجابات المبحوثين حول درجة ممارسة المديرين للتفويض الإداري وفق متغيرات الجنس لصالح الذكور، والمؤهل العلمي لصالح حملة الشهادات العليا، وسنوات الخبرة لصالح الخبرة الطويلة.</p> <p><strong>الخلاصة</strong>: في ضوء النتائج فقد أوصى الباحثان بتوصيات، أهمها: إتاحة الفرصة للمعملين من ممارسة صلاحياتهم أثناء التفويض، ومنحهم الفرصة للتصرف بحرية أثناء ممارسة عملية التفويض، بالإضافة لإجراء دراسات مستقبلية حول التفويض الإداري تتضمن متغيرات أخرى تربوية واجتماعية ونفسية.</p>2024-09-29T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة جامعة القدس المفتوحة للأبحاث والدراسات التربوية والنفسيةhttps://journals.qou.edu/index.php/nafsia/article/view/4680مستوى المرونة النفسية وعلاقتها بقلق المستقبل لدى أولياء أمور اضطراب أطفال طيف التوحد في مدينة الطيبة (المثلث)2024-01-13T21:19:55+02:00آسيا زياد منصور[email protected]<p><strong>الأهداف</strong>: هذه الدراسة التعرف إلى مستوى المرونة النفسية وعلاقتها بقلق المستقبل لدى أولياء أمور أطفال اضطراب طيف التوحد في مدينة الطيبة (المثلث(.</p> <p><strong>المنهجية</strong> : واعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي الارتباطي وذلك لتحقيق أهدافها. وتكونت عينة الدراسة من (100) من أولياء أمور أطفال طيف التوحد في مدينة الطيبة (المثلث(.</p> <p><strong>النتائج</strong>: أظهرت النتائج أن مستوى المرونة النفسية جاء متوسطاً بمتوسط بلغ (3.48) ونسبة مئوية (69.6%)، كما ظهر أن مستوى قلق المستقبل جاء متوسطاً بمتوسط بلغ (3.35) ونسبة مئوية (67.0%). وأشارت النتائج إلى وجود فروق في المرونة النفسية تعزى إلى متغير الجنس، جاءت الفروق لصالح الذكور. كما ظهر وجود فروق دالة إحصائياً في المرونة النفسية تعزى إلى متغير المستوى الاقتصادي للأسرة لصالح (مرتفع (أكثر من 9500). وكشفت النتائج عن عدم وجود فروق في قلق المستقبل تعزى إلى متغير الجنس. فيما أظهرت النتائج عن وجود فروق دالة إحصائياً في قلق المستقبل تعزى إلى متغير المستوى الاقتصادي للأسرة جاءت الفروق لصالح (منخفض (أقل من 5000 شيقل). كما وأظهرت النتائج وجود علاقة ارتباط دالة إحصائياً بين المرونة النفسية وقلق المستقبل بلغت (-.222)، وجاءت العلاقة عكسية سالبة.</p> <p><strong>التوصيات</strong>: أوصت الدراسة بتطبيق برامج إرشادية على أولياء أمور أطفال طيف التوحد من أجل خفض قلق المستقبل وتحسين المرونة النفسية لديهم.</p>2024-09-29T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة جامعة القدس المفتوحة للأبحاث والدراسات التربوية والنفسيةhttps://journals.qou.edu/index.php/nafsia/article/view/4684درجة تطبيق قيادة التّميّز في الجامعات الفلسطينيّة في ضوء الأنموذج الأوروبيّ للتّميّز EFQM) ) من وجهة نظر القيادات الإدارية وأعضاء الهيئات التّدريسيّة فيها2024-02-05T09:38:01+02:00سهام راضي حماد[email protected]محمود أحمد أبو سمرة[email protected]<p><strong>الأهداف</strong>: تهدف الدّراسة الكشف عن درجة تطبيق قيادة التّميّز في الجامعات الفلسطينيّة في ضوء الأنموذج الأوروبيّ للتّميّز (EFQM) من وجهة نظر القيادات الإدارية، وأعضاء الهيئات التّدريسيّة فيها، والتعرف إلى تقديرات أفرد عينة الدراسة لدرجة تطبيق قيادة التميز في الجامعات الفلسطينية في ضوء بعض المتغيرات.</p> <p><strong>المنهجية</strong>: اتبعت الدّراسة المنهج الوصفي التحليلي، وقد طور الباحثان استبانة مكونة من (67) فقرة في ثلاثة مجالات، هي: التوجه، والتنفيذ، والنتائج، طُبقت على عينة اختيرت بالطريقة الطبقية العشوائية قوامها (463) فرداً، بنسبة 9% من مجتمع الدراسة البالغ (5108) من القيادات الإدارية وأعضاء هيئة التدريس.</p> <p><strong>النتائج</strong>: توصلت الدّراسة إلى أن درجة تطبيق قيادة التّميّز في الجامعات الفلسطينيّة في ضوء الأنموذج الأوروبيّ للتّميّز (EFQM) من وجهة نظر القيادات الإدارية وأعضاء الهيئة التدريسية جاءت بدرجة مرتفعة، ووجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (α= .05) بين تقديرات أفراد عينة الدراسة لدرجة تطبيق قيادة التّميّز في الجامعات الفلسطينيّة تعزى لمتغير الجنس لصالح الذكور، ولمتغير نوع الجامعة لصالح الجامعات الخاصة. وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغيرات: المسمى الوظيفي والمؤهل العلمي.</p> <p><strong>الخلاصة</strong>: توصي الدراسة بضرورة تعزيز إجراءات تطبيق أنموذج EFQM في التقييم الذاتي للمؤسسات التعليمية، وأخذ نتائج التقييم في التطوير وبناء الخطط المستقبلية.</p>2024-09-29T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة جامعة القدس المفتوحة للأبحاث والدراسات التربوية والنفسيةhttps://journals.qou.edu/index.php/nafsia/article/view/4690قلق العنف وعلاقته بالدافعية للتعلم لدى طلبة صف الحادي عشر في منطقة الناصرة والجليل في الداخل الفلسطيني2024-02-14T11:40:13+02:00سريده منصور أسعد[email protected]<p><strong>الأهداف</strong>: هدفت الدراسة التعرف إلى مستوى قلق العنف ومستوى دافعية التعلم لدى طلبة صف الحادي د عشر في منطقة الناصرة والجليل في الداخل الفلسطيني، كما هدفت إلى الكشف عن العلاقة بين قلق العنف والدافعية للتعلم لدى طلبة صف الحادي عشر في منطقة الناصرة والجليل في الداخل الفلسطيني.</p> <p><strong>المنهجية</strong>: تكونت عينة الدراسة من (200) طالب وطالبة والمسجلين في العام الدراسي 2021/2022، وقد تم اختيارهم بالطريقة المتيسرة، واعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي، ولتحقيق أهداف الدراسة تم تطوير مقياسين للدراسة، وهما: مقياس قلق العنف، ومقياس الدافعية للتعلم.</p> <p><strong>النتائج</strong>: أظهرت الدراسة النتائج الآتية: أن نمط الإدارة المدرسية أحد العوامل التي يرجع لها العنف المدرسي، حيث جاء في الترتيب الأول أن إهمال المدرسة في عقاب الطالب العنيف مشجع لباقي الطلبة على ممارسة السلوك العنيف داخل المدرسة، وكذلك فإن الإدارة الصفية من المعلم أحد العوامل التي يعزى لها العنف المدرسي، حيث جاء في الترتيب الأول سخرية المعلم من الطلبة، كما أن اسلوب المعاملة الوالدية أحد العوامل التي يعزى لها العنف المدرسي، حيث جاء في الترتيب الأول الوالدية التي تفتقد المشاعر الدافئة، واخيرا جاءت سمات شخصية الطالب أحد العوامل التي يعزى لها العنف المدرسي، حيث جاء في الترتيب الأول الأفكار اللاعقلانية حول القوة كمصدر لحماية الذات، كما أظهرت النتائج وجود علاقة ارتباطية سالبة ذات دلالة إحصائية بين الدرجة الكلية لمقياس قلق العنف والدرجة الكلية لمقياس الدافعية للتعلم لدى عينة الدراسة.</p>2024-09-29T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة جامعة القدس المفتوحة للأبحاث والدراسات التربوية والنفسيةhttps://journals.qou.edu/index.php/nafsia/article/view/4702درجة ممارسة معلمي المدارس الحكومية ومعلماتها في سلطنة عمان لاستراتيجيات التقويم الواقعي وأدواته من وجهة نظرهم2024-03-03T10:47:47+02:00سليمان بن عبيد بن شامس السليمي[email protected]إبراهيم بن سعيد بن حميد الوهيبي[email protected]<p><strong>الهدف</strong>: التحقق من درجة ممارسة معلمي ومعلمات المدراس الحكومية في سلطنة عمان لاستراتيجيات التقويم الواقعي وأدواته، وعلاقته ببعض المتغيرات.</p> <p><strong>المنهجية</strong>: لتحقيق أهداف الدراسة استخدم الباحثان المنهج الوصفي حيث طبق الباحثان أداة الدراسة على عينة من المفحوصين بلغت (381) معلماﹰ ومعلمة في المدارس الحكومية بسلطنة عمان.</p> <p><strong>النتائج</strong>: خلصت الدراسة إلى أن درجة ممارسة معلمي المدارس الحكومية ومعلماتها في سلطنة عمان لاستراتيجيات التقويم الواقعي وأدواته كانت بمستوى مرتفع، كذلك لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (05.) في درجة ممارسة استراتيجيات التقويم الواقعي وأدواته تعزى لمتغير الجنس، ومتغير التدريب، بينما توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (05.) في درجة ممارسة استراتيجيات التقويم الواقعي وأدواته تعزى لمتغير الخبرة. أيضا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (05.) في درجة ممارسة استراتيجيات التقويم الواقعي تعزى لمتغير التخصص، ولا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (05.) في درجة ممارسة أدوات التقويم الواقعي تعزى لمتغير التخصص.</p> <p><strong>الخلاصة</strong>: أوصت الدراسة بضرورة تصميم برامج تدريبية لمعلمي ومعلمات المدارس الحكومية والخاصة حول التقويم الواقعي، وطريقة تطبيقه، والاحتياجات المرتبطة به. كذلك تدريب المعلمين الجدد حول مهارات التقويم الواقعي وطرق ممارسته، قبل الانخراط في العمل المدرسي من خلال عقد دورات، وبرامج تدريبية.</p>2024-09-29T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة جامعة القدس المفتوحة للأبحاث والدراسات التربوية والنفسيةhttps://journals.qou.edu/index.php/nafsia/article/view/4705درجة ممارسة مديري المدارس الحكومية للقيادة المتسامية من وجهة نظر المعلمين والمديرين في مديرية بيرزيت2024-02-17T09:13:44+02:00باسم محمد احمد شلش[email protected]<p><strong>الأهداف</strong>: هدف البحث التعرف إلى درجة ممارسة مديري المدارس الحكومية للقيادة المتسامية من وجهة نظر المعلمين والمديرين في مديرية بيرزيت.</p> <p><strong>المنهجية</strong>: نهجت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي المختلط من خلال جمع البيانات الكمّية والنوعية، وطبّقت أداة الدراسة على عيّنة عشوائية طبقية ضمّت (296) معلماً ومعلمة وزعت عليهم الاستبانة، وأما المقابلة فقد أجريت مع (20) مديراً ومديرة.</p> <p><strong>النتائج</strong>: أظهرت النّتائج أنّ الدّرجة الكلّية لمقياس القيادة المتسامية من وجهة نظر المعلمين في مديرية بيرزيت جاء مرتفعًا وعلى مجالاته الثلاثة، كما بينت النتائج عدم وجود فُروق ذات دلالة إحصائية عند مُستوى الدلالة الإحصائية (α ≤.05) بين مُتوسطات استجابة عينة الدراسة لدرجة ممارسة مديري المدارس الحكومية للقيادة المتسامية من وجهة نظر المعلمين في مديرية بيرزيت تعزى إلى متغير (الجنس، سنوات الخدمة)، فيما أظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية تبعا لمتغير المؤهل العلمي، ولصالح من يحملون بكالوريوس فأقل.</p> <p><strong>الخلاصة</strong>: أوصت الدراسة عدداً من التوصيات أهمها إجراء عدد من الدراسات حول القيادة المتسامية وعلاقتها بمتغيرات أخرى، والعمل على الإعداد الفكري والمهني لمديري المدارس لإكساب المعلمين اتجاهات إيجابية نحو مهنة التعليم، وبث روح التعاون بينهم.</p>2024-09-29T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة جامعة القدس المفتوحة للأبحاث والدراسات التربوية والنفسيةhttps://journals.qou.edu/index.php/nafsia/article/view/4721واقع ممارسة اليقظة الاستراتيجية لدى المديرين من وجهة نظر المعلمين ومديري المدارس الثانوية في فلسطين2024-03-05T08:46:25+02:00لبنى موسى أبو سرحان[email protected]راتب سلامة السعود[email protected]<p><strong>الأهداف</strong>: هدفت هذه الدراسة التعرف إلى واقع ممارسة اليقظة الاستراتيجية لدى المديرين من وجهة نظر المعلمين ومديري المدارس الثانوية في فلسطين.</p> <p><strong>المنهجية</strong>: اتبع الباحثان المنهج الوصفي التحليلي لتحقيق أهداف الدراسة، وتم استخدام استبانة مكونة من 36 فقرة موزعة على ستة أبعاد، وزعت على عينة عددها (221) مديراً ومعلماً.</p> <p><strong>نتائج الدراسة</strong>: أظهرت النتائج أن الدرجة الكلية لواقع ممارسة اليقظة الاستراتيجية لدى المديرين من وجهة نظر المعلمين ومديري المدارس الثانوية في فلسطين مرتفعة، حيث كان متوسط الاستجابة (4.05) وكانت الدرجة مرتفعة على جميع الأبعاد، وكانت أعلاها لبعد (اليقظة التنظيمية) بمتوسط حسابي (4.09)، بينما أقلها لبعدي (اليقظة القانونية، واليقظة البيئية) بمتوسط حسابي قدره (4.01). وعدم وجود فروق في تقديرات أفراد العينة تعزى لأي من متغيرات الدراسة (الجنس، والمؤهل، وعدد سنوات الخدمة)، كما أظهرت النتائج وجود فروق دالة إحصائياً تعزى لمتغير المسمى الوظيفي ولصالح مدير المدرسة.</p> <p><strong>الخلاصة</strong>: خلصت الدراسة إلى ضرورة زيادة تعزيز ممارسة اليقظة الاستراتيجية لدى مديري المدارس الثانوية في فلسطين بأبعادها المختلفة والتركيز على بعدي اليقظة القانونية، واليقظة البيئية. ومنح مزيد من الصلاحيات لمديري المدارس.</p>2024-09-29T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة جامعة القدس المفتوحة للأبحاث والدراسات التربوية والنفسيةhttps://journals.qou.edu/index.php/nafsia/article/view/4729تحليل احتياجات الأزواج وتوقّعاتهم نحو الإرشاد الزواجي: "دراسة ميدانية في محافظة الخليل"2024-03-18T11:41:27+02:00محمد جوابرة[email protected]كمال سلامة[email protected]<p><strong>الهدف</strong>: هدفت الدّراسة الحالية إلى تحديد احتياجات، الأزواج وتوقّعاتهم نحو الإرشاد الزّواجي في محافظة الخليل، وفحص الفروق إضافة إلى تقصي الفروق في متوسطات تقديرات أفراد عينة الدّراسة، احتياجات الأزواج نحو الإرشاد الزّواجي وتوقعاتهم منه باختلاف متغيرات (الجنس، والعمر، والمستوى التعليمي، والمستوى الاقتصادي للأسرة).</p> <p><strong>المنهج</strong>: استخدمت الدّراسة المنهج الوصفي التحليلي، واختيرت عينة قصدية للمتزوجين في محافظة الخليل من المترددين على نيابة حماية الأسرة، ومديرية التنمية الاجتماعية، وشرطة حماية الأسرة قوامها (375) زوجاً وزوجةً في محافظة الخليل.</p> <p><strong>النّتائج</strong>: أظهرت النّتائج أن مدى احتياجات الأزواج إلى الإرشاد الزّواجي في محافظة الخليل جاءت مرتفعة، وكانت توقعات الأزواج نحو برامج الإرشاد الزّواجي أيضاً مرتفعة، كما وبينت النتائج عدم وجود فروق في مدى الاحتياج إلى الإرشاد الزّواجي تُعزى لمتغيري (الجنس، والعمر)، في حين تبين وجود فروق تُعزى لمتغير (المستوى التعليمي) وكانت لصالح ذوي المؤهلات العلمية الدنيا، أمّا متغير (المستوى الاقتصادي) فكان لصالح ذوي الدخل المتوسط.</p> <p><strong>الخلاصة</strong>: أوصت الدّراسة بضرورة تحسين آليات برامج الإرشاد الزّواجي، والحفاظ على سرّيته.</p>2024-09-29T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة جامعة القدس المفتوحة للأبحاث والدراسات التربوية والنفسيةhttps://journals.qou.edu/index.php/nafsia/article/view/4732واقع الاحتراق الوظيفي لدى معلمي المدارس الحكومية في فلسطين من وجهة نظرهم2024-03-12T09:25:52+02:00كفاية هاشم محمود عرباس[email protected]مجدي علي سعد زامل[email protected]<p><strong>الأهداف</strong>: هدفت الدراسة الحالية التعرف إلى واقع الاحتراق الوظيفي لدى معلمي المدارس الحكومية في فلسطين من وجهة نظرهم، في ضوء متغيرات (الجنس، والمؤهّل العلميّ، وعدد سنوات الخدمة، والمديرية، والمرحلة الدراسية).</p> <p><strong>المنهج</strong>: اعتمدت الدراسة على المنهج المختلط، (الكمي والنوعي).</p> <p><strong>النتائج</strong>: أظهرت نتائج الدراسة أن الدرجة الكلية لواقع الاحتراق الوظيفي لدى معلمي المدارس الحكومية في فلسطين من وجهة نظرهم، جاءت بدرجة متوسطة، وبمتوسط حسابي بلغ (2.65)، وأظهرت نتائج المقابلة وجود درجة متوسطة للاحتراق الوظيفي، وأظهرت نتائج الدراسة عدم وجود فروق دالة إحصائيا عند مستوى الدلالة (α<.05) على مقياس الاحتراق الوظيفيّ، ومجالاته، تعزى إلى متغيرات المؤهل العلمي، والمديرية، والمرحلة الدراسية، والتفاعل بينهما، ووجود فروق دالة إحصائيا عند مستوى الدلالة (α<.05) على مقياس الاحتراق الوظيفيّ، ومجالاته، تعزى إلى متغير الجنس، ولصالح الذكور، ومتغير سنوات الخدمة، ولصالح (من 6-10 سنوات).</p> <p><strong>التوصيات</strong>: الدراسة توصي بضرورة توفير بيئة عمل صحية، وسليمة، للمعلمين والمعلمات، تتوافر فيها المقومات كافة، التي تدعم العملية التعليمية، وتحقق أهدافها.</p>2024-09-29T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة جامعة القدس المفتوحة للأبحاث والدراسات التربوية والنفسيةhttps://journals.qou.edu/index.php/nafsia/article/view/4738فاعلية منظومة الإشراف التربوي في فلسطين في ضوء بعض المتغيرات2024-03-20T12:56:01+02:00ايوب موسى عليان[email protected]راتب سلامة السعود[email protected]<p><strong>هدف الدراسة</strong>: هدفت الدراسة* التعرّف إلى درجة فاعلية منظومة الإشراف التربوي في فلسطين وعلاقتها ببعض المتغيرات.</p> <p><strong>منهجية الدراسة</strong>: اتبع الباحثان المنهج الوصفي المسحي لتحقيق أهداف الدراسة، من خلال استبانة وزّعت على عينة الدراسة؛ والمكونة من (261) مشرفاً ومشرفة، و (369) مديراً ومديرة.</p> <p><strong>نتائج الدراسة</strong>: أظهرت النتائج أن درجة فاعلية إدارة منظومة الإشراف التربوي في فلسطين من وجهة نظر المشرفين ومديري المدارس كانت مرتفعة، مع وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (05.(α= تعزى لأثر متغير "المركز الوظيفي" في الدرجة الكلية بين المديرين من جهة، والمشرفين التربويين من جهة أخرى وكانت لصالح المديرين، كما أظهرت النتائج عدم وجود فروق تعزى لمتغير" الجنس"، ومتغير "المؤهل العلمي".</p> <p><strong>الخلاصة</strong>: التركيز على ضرورة مشاركة المشرف التربوي مدير المدرسة في تحليل البيئة التربوية، وربط التنمية المهنية اللازمة للمعلمين بتنفيذ البرامج التعليمية، وتطوير قدرات المعلمين؛ إذ يجب أن تراعي تنمية مهارات التأمل الذاتي في الأداء التعليمي لديهم.</p>2024-09-29T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة جامعة القدس المفتوحة للأبحاث والدراسات التربوية والنفسيةhttps://journals.qou.edu/index.php/nafsia/article/view/4744درجة استخدام معلمي الطلبة ذوي صعوبات التعلم للوسائل التعليمية والاحتياجات التدريبية اللازمة لهم2024-03-24T10:00:00+02:00لارا علي أبو حمامة[email protected]فيصل عيسى النواصرة[email protected]<p><strong>الاهداف</strong>: هدفت هذه الدراسة التعرف إلى درجة استخدام معلمي الطلبة ذوي اضطرابات التعلم المحددة للوسائل التعليمية والاحتياجات التدريبية اللازمة لهم، وفقاً لمتغيرات الجنس والمؤهل العلمي وسنوات الخبرة.</p> <p><strong>المنهجية</strong>: تكون مجتمع الدراسة من جميع معلمي الطلبة ذوي اضطرابات التعلم المحددة في محافظة عجلون ولوائي قصبة إربد والمزار الشمالي والبالغ عددهم (68) معلمًا ومعلمة، استجاب منهم (50) على أداة الدراسة، وتم اتباع المنهج الوصفي لملاءمته لطبيعة الدراسة، كما استخدم الاستبانة أداة لجمع المعلومات.</p> <p><strong>النتائج</strong>: أظهرت نتائج الدراسة أن استخدام المعلمين للوسائل التعليمية الكلية جاء بدرجة متوسطة، وبمتوسط حسابي (2.70)، ودرجة استخدام المعلمين للوسائل التعليمية الإلكترونية جاء بدرجة منخفضة، وبمتوسط حسابي (2.57)، وأنّ استخدام المعلمين للوسائل التعليمية التفاعلية جاء بدرجة متوسطة، وبمتوسط حسابي (2.78)، وأظهرت النتائج أنّ الاحتياجات التدريبية لمعلمي الطلبة ذوي صعوبات التعلم جاء بدرجة مرتفعة وبمتوسط حسابي (3.58)، كما أشارت النتائج لعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية (.05≥α) لدرجة استجابة المعلمين لاستخدام الوسائل التعليمية تعزى لمتغير الجنس والخبرة والمؤهل العلمي.</p>2024-09-29T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة جامعة القدس المفتوحة للأبحاث والدراسات التربوية والنفسيةhttps://journals.qou.edu/index.php/nafsia/article/view/4758درجة ممارسة مديري مدارس مديرية تربية وتعليم يطا للقيادة الاستشرافية من وجهة نظر معلميها2024-04-17T13:28:31+02:00أشرف محمد أبو خيران[email protected]هناء موسى سمير[email protected]<p><strong>الأهداف</strong>: هدفت الدراسة التعرف إلى درجة ممارسة مديري المدارس للقيادة الاستشرافية من وجهة نظر معلميها.</p> <p><strong>المنهجية</strong>: استخدم الباحثان المنهج الوصفي التحليلي، وأداة الدراسة استبانة تكونت من أربعة مجالات، وهي: توافر كفايات التفكير الاستشرافي، توافر كفايات بناء الرؤية الاستشرافية، توافر كفايات الاتصال الاستشرافي، وتوافر كفايات القائد الاستشرافي وكيل التغيير، حيث احتوى كل مجال على (6) فقرات لتتكون الاستبانة من (24) فقرة. تكون مجتمع الدراسة من جميع معلمي ومعلمات مديرية تربية وتعليم يطا، والبالغ عددهم (1438. واشتملت عينة الدراسة على (309) معلماً ومعلمة، أي بنسبة (21.5%) اختيرت بالطريقة العشوائية الطبقية من مجتمع الدراسة.</p> <p><strong>النتائج</strong>: توصلت الدراسة إلى أنّ درجة ممارسة مديري المدارس للقيادة الاستشرافية من وجهة نظر معلميها بدرجة عالية للمجالات كافة. كما وجدت الدراسة عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية لتقديرات أفراد عينة الدراسة لدرجة ممارسة مديري المدارس للقيادة الاستشرافية تبعاً لمتغيرات (الجنس، وسنوات الخبرة، والمؤهل العلمي).</p> <p><strong>الخلاصة</strong>: خرجت الدراسة بتوصيات، أهمها: تعزيز ممارسة مديري القيادة الاستشرافية في المدارس عموماً ، وتعزيز جانب إدارة المخاطر لديهم، وكيفية الحد من مقاومة العاملين لعمليات التطوير والتغيير.</p>2024-09-29T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة جامعة القدس المفتوحة للأبحاث والدراسات التربوية والنفسيةhttps://journals.qou.edu/index.php/nafsia/article/view/4761اضطراب ضغوط ما بعد الصدمة وعلاقته بالرفاه النفسي لدى عينة من النساء الأرامل المهدمة بيوتهن في مدينة القدس2024-04-24T11:01:42+03:00تهاني أحمد نمر اللوزي[email protected]<p><strong>الأهداف</strong>: هدفت الدراسة التعرف إلى العلاقة بين اضطراب ضغوط ما بعد الصدمة والرفاه النفسي لدى عينة من النساء الأرامل المهدمة بيوتهن في مدينة القدس، والتعرف إلى مستوى اضطراب ضغوط ما بعد الصدمة ومستوى الرفاه النفسي.</p> <p><strong>المنهجية</strong>: استخدمت الدراسة المنهج الوصفي الارتباطي، وتكونت عينة الدراسة من عينة متاحة قوامها (147)، من النساء الأرامل المترددات على مؤسسات المرأة في محافظة القدس. قمن بالإجابة عن مقياس الرفاه النفسي ومقياس اضطراب ضغوط ما بعد الصدمة.</p> <p><strong>النتائج</strong>: وجود مستوى مرتفع من اضطراب ضغوط ما بعد الصدمة ومستوى منخفض من الرفاه النفسي، وجود علاقة ارتباطية سالبة بين اضطراب الصدمة والرفاه النفسي، كما يمكن لأبعاد اضطراب ضغوط ما بعد الصدمة (تجنب الخبرة الصادمة، استعادة الخبرة الصادمة) أن تتنبأ بالرفاه النفسي، عدم وجود فروق في الدرجة الكلية لاضطراب الصدمة والرفاه النفسي تعزى لعدد سنوات الترمل.</p> <p><strong>الخلاصة</strong>: خلصت الدراسة إلى وجود علاقة ارتباطية سالبة بين اضطراب الصدمة والرفاه النفسي. وأن اضطراب ضغوط ما بعد الصدمة يسهم في التنبؤ بمستوى الرفاه النفسي، وأن النتائج التي توصلت إليها الدراسة الحالية تشير بشكل واضح لوجود آثار نفسية بدرجات تستحق الرعاية والاهتمام.</p>2024-09-29T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة جامعة القدس المفتوحة للأبحاث والدراسات التربوية والنفسيةhttps://journals.qou.edu/index.php/nafsia/article/view/4823مشكلات الصحة النفسية لدى ممرضي المستشفيات العاملين بنظام الورديات2024-06-25T09:18:06+03:00فاتن مصطفى بلبيسي[email protected]محمد أحمد شاهين[email protected]<p><strong>الأهداف</strong>: هدفت الدراسة إلى تحديد أثر العمل بنظام الوردية على الصحة النفسية للممرضين؛ نظراً لكون مهنة التمريض مهنة شاقة تُعرّض الممرضين للعديد من المواقف والظروف الضاغطة الناتجة عن ضغوط العمل؛ ما يجعلهم أكثر عرضة للإصابة بالأمراض الجسدية والنفسية بسبب العمل لساعات طويلة وفي أوقات متفاوتة.</p> <p><strong>المنهجية</strong>: استخدمت الدراسة المنهج الوصفي – التحليلي، واختيرت عينة الدراسة بالطريقة العشوائية البسيطة، قوامها (180) ممرضاً وممرضة من العاملين في المستشفيات الخاصة والحكومية والأهلية، طُبق عليهم مقياس مشكلات الصحة النفسية.</p> <p><strong>النتائج</strong>: أظهرت النتائج أن المتوسط الحسابي لتقديرات عينة الدراسة على مشكلات الصحة النفسية لدى ممرضي المستشفيات العاملين بنظام الورديات ككل بلغ (1.48)، بنسبة مئوية (49.3%)، ومستوى متوسط، وجاء مجال "الأعراض الجسدية" في المرتبة الأولى، بينما جاء مجال "الوظائف الاجتماعية" في المرتبة الأخيرة. وأشارت النتائج إلى عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسطات مشكلات الصحة النفسية ومجالاتها تعزى إلى متغير: الجنس، أو المؤهل العلمي، أو سنوات الخبرة.</p> <p><strong>الخلاصة</strong>: أوصت الدراسة بتوفير الدعم النفسي لممرضي المستشفيات، وتزويد المرافق الصحية بالمعدات والوسائل التي من شأنها تخفيف الضغط النفسي على الممرضين، وزيادة عدد الممرضين في المستشفيات لتقليل ساعات العمل، وتخفيف الضغوط المهنية والنفسية، وإجراء حملات توعية للممرضين حول المشاكل النفسية الناتجة عن ضغوط العمل وكيفية التعامل معها، إلى جانب الاهتمام ببيئة العمل المادية المحيطة بطاقم التمريض.</p>2024-09-29T00:00:00+03:00الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة جامعة القدس المفتوحة للأبحاث والدراسات التربوية والنفسية