مجلة جامعة القدس المفتوحة للأبحاث والدراسات التربوية والنفسية https://journals.qou.edu/index.php/nafsia <p><a style="color: black; text-decoration: none;" href="https://journals.qou.edu/index.php/nafsia" target="_blank" rel="noopener">مجلة جامعة القدس المفتوحة للأبحاث والدراسات التربوية والنفسية هي مجلة علمية محكمة تصدر عن جامعة القدس المفتوحة في فلسطين. وتعتمد المجلة سياسة المراجعة المزدوجة المجهولة. كما تلتزم المجلة بمبادرة الوصول المفتوح للجميع؛ حيث تتيح الوصول الكامل إلى أبحاثها للاطلاع أو التحميل. وتهدف المجلة إلى توفير منصة لنشر الأبحاث وفق المعايير العلمية العالمية المعتمدة، والارتقاء بالإنتاج العلمي العربي في المجالات التربوية والنفسية وتعزيزه. وتتقاضي المجلة رسوم مالية لنشر الأبحاث فيها. وتصدر المجلة كل أربعة أشهر بنسختيها المطبوعة والإلكترونية، وتقبل الأوراق والدراسات البحثية المكتوبة باللغتين العربية والإنجليزية ضمن حقول المعرفة المتعلقة بالعلوم التربوية والنفسية، بما في ذلك دراسات الإرشاد النفسي، والتوجيه التربوي، والشخصية، والصحة النفسية، وعلم نفس النمو، والقياس والتقويم، ودراسات أصول التربية والإدارة التربوية ومناهج وطرائق تدريس عامة وغيرها من المواضيع في مجال العلوم التربوية والنفسية. وقد صدر العدد الأول منها في اليوم الأول من شهر نيسان/ ابريل 2013، وتحمل الرقم المعياري الدولي (ISSN) للنسخة الإلكترونية (4655-2307)، وللنسخة المطبوعة (4647-2307).</a></p> Al-Quds Open University ar-IQ مجلة جامعة القدس المفتوحة للأبحاث والدراسات التربوية والنفسية 2307-4647 <ol> <li class="show" style="direction: rtl;"> <ol> <li class="show" style="direction: rtl;"><strong>الالتزام التام بأخلاقيات البحث العلمي.</strong></li> <li class="show" style="direction: rtl;"><strong>الالتزام التام بحقوق الملكية الفكرية.</strong></li> <li class="show" style="direction: rtl;"><strong>حقوق الطبع والنشر تؤول للمجلة.</strong></li> <li class="show" style="direction: rtl;"><strong>الحصول على موافقة المجلة لإعادة نشر البحوث أو ترجمتها.</strong></li> <li class="show" style="direction: rtl;"><strong>الالتزام التام بتعليمات هيئة تحرير المجلة.</strong></li> </ol> </li> </ol> فاعلية برنامج إرشاد جمعي يستند إلى نظرية (جولمان) في تنمية الذكاء الإنفعالي، وخفض العدائية لدى الطلاب المستقوين https://journals.qou.edu/index.php/nafsia/article/view/4128 <p><strong>الأهداف</strong>: هدفت الدّراسة الحاليّة إلى الكشف عن فاعليّة برنامج إرشاد جمعيّ يستند إلى نظريّة جولمان لتنميّة الذّكاء الانفعاليّ وخفض العدائيّة لدى الطالبات المُستقويات.<strong>المنهجيّة</strong>: لتحقيق أهداف الدّراسة، استُخدم مقياس الاستقواء، ومقياس العدائيّة، ومقياس الذّكاء الانفعاليّ. تكوّنت عيّنة الدّراسة من (30) طالبةً من طالبات الصفوف الثامن والتاسع والعاشر، قُسّموا عشوائيًا إلى مجموعتيْن: (تجريبية وضابطة).<strong>النتائج</strong>: أظهرت نتائج الدّراسة وجود فروق ذات دلالة إحصائيّة في القياس القبلي والقياس البعدي لمقياس الذكاء الانفعاليّ على الدرجة الكليّة والأبعاد الفرعيّة باستثناء بُعد (إدارة الانفعالات)، وأشارت النتائج إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائيّة في القياس القبلي والقياس البعدي لمقياس العدائيّة على الدرجة الكليّة والأبعاد الفرعيّة بين أفراد المجموعتين التجريبيّة والضابطة ولصالح المجموعة التجريبيّة.كما أظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائيّة بين التطبيقين البعدي والمتابعة على الدرجة الكليّة والأبعاد الفرعيّة لمقياس الذكاء الانفعاليّ لدى أفراد المجموعة التجريبيّة، ووجود فروق ذات دلالة إحصائيّة بين التطبيقين البعدي والمتابعة على الدرجة الكليّة لمقياس العدائيّة وعلى أبعاده الفرعية (العدوان غير المباشر والاستياء)، في حين أشارت إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائيّة عند مستوى الدلالة (α=.05) على الأبعاد الثلاثة الآتية: (الاعتداءات، الهيجان، الشكّ).<strong>التوصيات</strong>: أوصت الدّراسة بضرورة العمل على توعية الأسر من قِبَل المرشدين بأهميّة الذكاء الانفعاليّ لأبنائهم في حياتهم المستقبليّة..</p> احمد محمد غزو مها خالد مغازي الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة جامعة القدس المفتوحة للأبحاث والدراسات التربوية والنفسية http://creativecommons.org/licenses/by/4.0 2024-03-27 2024-03-27 15 44 10.33977/1182-015-044-001 درجة فعالية برنامج جسور التعلم في تحسين تعلم الرياضيات في مدارس البادية الشمالية الشرقية كما يراها معلمو الرياضيات https://journals.qou.edu/index.php/nafsia/article/view/4445 <p><strong>الأهداف</strong>: هدفت هذه الدراسة إلى التعرف إلى درجة فعالية برنامج جسور التعلُّم في تحسين تعلُّم الرياضيات في مدارس البادية الشمالية الشرقية كما يراها معلمو الرياضيات. <strong>المنهجية</strong>: استخدمت الدراسة المنهج الوصفي - التحليلي من خلال استبانة مكوَّنة من (30) فقرة بعد التأكد من صدقها وثباتها، تمَّ توزيعها على عيِّنة حجمها (150) معلماً ومعلمة، تمَّ اختيارهم بالطريقة العشوائية الطبقية.<strong>النتائج</strong>: أظهرت نتائج الدراسة أنَّ درجة فعالية برنامج جسور التعلم في تحسين تعلم الرياضيات في مدارس البادية الشمالية الشرقية كما يراها معلمو الرياضيات كبيرة، وكذلك أظهرت الدراسة عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (05.= α) تُعزى إلى متغير النوع الاجتماعي؛ بينما كانت الفروق دالَّة إحصائيّاً فيما يتعلق بمتغير الخبرة، ولصالح فئة (10 سنوات فأكثر).<strong>التوصيات</strong>: أوصت الدراسة بضرورة تضمين أنشطة جسور التعلُّم ما يتعلق بالاختبارات الدولية مثل: TIMSS، PISA.</p> حسين عسكر الشرفات الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة جامعة القدس المفتوحة للأبحاث والدراسات التربوية والنفسية http://creativecommons.org/licenses/by/4.0 2024-03-27 2024-03-27 15 44 10.33977/1182-015-044-002 أثر البرامج التدريبية التربوية في تطوير تطبيق الأساليب التعليمية من وجهة نظر المعلمين في مديريات التربية والتعليم في محافظة مادبا https://journals.qou.edu/index.php/nafsia/article/view/4486 <p><strong>الأهداف</strong>: هَدَفُ اَلدِّرَاسَةِ اَلتَّعَرُّفُ إِلَى أَثَرِ اَلْبَرَامِجِ اَلتَّدْرِيبِيَّةِ اَلتَّرْبَوِيَّةِ فِي تَطْوِيرِ تَطْبِيقِ اَلْأَسَالِيبِ اَلتَّعْلِيمِيَّةِ مِنْ وُجْهَةِ نَظَر اَلْمُعَلِّمِينَ فِي مُدِيرِيَّاتِ اَلتَّرْبِيَةِ وَالتَّعْلِيمِ فِي مُحَافَظَةٍ مَأدُبَا.<strong>المنهجية</strong>: اِسْتَخْدَمَتْ اَلْبَاحِثَةُ اَلْمَنْهَجَ اَلْوَصْفِيَّ - اَلتَّحْلِيلِيَّ، وَتَمَثَّلَتْ اَلْأَدَاةُ فِي اِسْتِبَانَةٍ تَمَّ تَوْزِيعُهَا عَلَى اَلْمُعَلِّمِينَ وَالْمُعَلِّمَاتِ فِي اَلْمَدَارِسِ اَلْحُكُومِيَّةِ اَلتَّابِعَةِ لِمُدِيرِيَّاتِ اَلتَّرْبِيَةِ وَالتَّعْلِيمِ فِي مُحَافَظَةٍ مَؤْدُبَا فِي اَلْمَمْلَكَةِ اَلْأُرْدُنِّيَّةِ اَلْهَاشِمِيَّةِ ، وَبَلَغَتْ عَيِّنَةُ اَلدِّرَاسَةِ (219) مَعْلَمًا وَمُعَلِّمَةٌ.<strong>النتائج</strong>: وَمِنْ أَبْرَزِ اَلنَّتَائِجِ اَلَّتِي تَوَصَّلَتْ إِلَيْهَا اَلدِّرَاسَةُ أَنَّ أَثَرَ اَلْبَرَامِجِ اَلتَّدْرِيبِيَّةِ اَلتَّرْبَوِيَّةِ فِي تَطْوِيرِ تَطْبِيقِ اَلْأَسَالِيبِ اَلتَّعْلِيمِيَّةِ جَاءَتْ بِدَرَجَةٍ مُرْتَفِعَةٍ، كَمَا أَظْهَرَتْ اَلنَّتَائِجُ عَدَمَ وُجُودِ فُرُوقٍ ذَاتِ دَلَالَةِ إِحْصَائِيَّةٍ بَيْنَ اَلْمُتَوَسِّطَاتِ اَلْحِسَابِيَّةِ لِاسْتِجَابَاتِ أَفْرَادِ اَلْعَيِّنَةِ عَلَى اِسْتِبَانَةِ أَثَرِ اَلْبَرَامِجِ اَلتَّدْرِيبِيَّةِ اَلتَّرْبَوِيَّةِ فِي تَطْوِيرِ تَطْبِيقِ اَلْأَسَالِيبِ اَلتَّعْلِيمِيَّةِ تَبَعًا لِمُتَغَيِّرِي اَلدِّرَاسَة (اَلْجِنْسُ، سَنَوَاتُ اَلْخِبْرَةِ).<strong>الخلاصة</strong>: وَفِي ضَوْءِ اَلنَّتَائِجِ أَوْصَتْ اَلْبَاحِثَةُ بِضَرُورَةِ اِهْتِمَامِ كُلِّيَّاتِ اَلْعُلُومِ اَلتَّرْبَوِيَّةِ بِإِعْدَادِ مُعَلِّمِ ملمَ بِجَمِيعِ اَلْجَوَانِبِ، وَمِنْهَا اَلْجَانِبُ اَلْمَعْرِفِيُّ اَلتَّخَصُّصِيُّ (اَلْأَكَادِيمِيَّ)، وَالْجَانِبُ اَلْمِهْنِيُّ اَلتَّرْبَوِيُّ، وَالِاسْتِمْرَارُ فِي عَمَلِ دَوْرَاتٍ تَدْرِيبِيَّةٍ مُتَخَصِّصَةٍ وَمُتَنَوِّعَةٍ لِرَفْعِ وَتَحْسِينِ مُسْتَوًى اَلْمُعَلِّمِينَ قِبَلً وَفِي أَثْنَاءِ اَلْخِدْمَةِ لِلِارْتِقَاءِ بِأَدَائِهِمْ وَمَهَارَاتِ اَلتَّدْرِيسِ اَلْفَعَّالِ لَهُمْ .</p> ضياء مفلح علي الهواوشة الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة جامعة القدس المفتوحة للأبحاث والدراسات التربوية والنفسية http://creativecommons.org/licenses/by/4.0 2024-03-27 2024-03-27 15 44 10.33977/1182-015-044-003 المعوقات التي يواجهها مديرو ومديرات المدارس الأساسية والثانوية الحكومية في مديرية تربية الأغوار الجنوبية أثناء تأديتهم أعمالهم https://journals.qou.edu/index.php/nafsia/article/view/4557 <p><strong>الأهداف</strong>: هدفت الدراسة إلى التعرُّف على المعوقات التي يواجهها مديرو ومديرات المدارس الأساسية والثانوية الحكومية التابعة لمديرية تربية الأغوار الجنوبية في أثناء تأديتهم أعمالَهم.<strong>المنهجيّة</strong>: استخدم الباحث المنهج الوصفيّ الارتباطيّ لجمْع البيانات وتحليلها وتفسيرها؛ حيث تمَّ إعداد استبانة تكوَّنت من (41) فقرة، موزَّعة إلى (8) مؤشرات، وتكوَّنت عيِّنة الدراسة من (21) مديراً ومديرة من مديرية تربية الأغوار الجنوبية. <strong>النتائج</strong>: أظهرت نتائج الدراسة أنَّ معوقات العمل في الإدارة المدرسية في المدارس الحكومية الأساسية والثانوية، جاءت بدرجة متوسطة، بمتوسط حسابي مقداره (3.06) وانحراف معياري (.49)؛ حيث احتلَّ مؤشر "السلطات التعليمية المشرفة" المرتبة الأولى بمتوسط حسابي (3.9)، وبدرجة عالية، فيما جاء مؤشر "ضعف مهارات المدير كمشرف مقيم" المرتبة الثامنة والأخيرة، بمتوسط حسابي (2.08).<strong>الخلاصة</strong>: توصلت الدراسة إلى عدة توصيات، منها: العمل على زيادة الروابط بين المدرسة والمجتمع المحلِّي بوصفه هيئة مساندة للمدرسة يرفده بالكثير من المصادر، وقدَّمت الدراسة توصية بضرورة الابتعاد عن العشوائية في اتِّخاذ القرار ووضع أسُس ثابتة لعمليات النقل بين المعلمين والإداريين.</p> عبد الله عبد الحق الرواشدة الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة جامعة القدس المفتوحة للأبحاث والدراسات التربوية والنفسية http://creativecommons.org/licenses/by/4.0 2024-03-27 2024-03-27 15 44 10.33977/1182-015-044-004 الخصائص السيكومترية لمقياس السمات النفسية المصاحبة لدى الأطفال ذوي الاضطرابات العصبية النمائية https://journals.qou.edu/index.php/nafsia/article/view/4591 <p><strong>الأهداف</strong>: هدفت الدراسة الكشف عن الخصائص السيكومترية (الصدق والثبات) لمقياس السمات النفسية المصاحبة لدى الأطفال ذوي الاضطرابات العصبية النمائية. شمل مجتمع الدراسة أمهات أطفال ذوي الاضطرابات العصبية النمائية القاطنات في المحافظات الشمالية من فلسطين المحتلة اللواتي يرتاد أبناؤهن مراكز الخدمات المساندة لذوي الاحتياجات الخاصة، اقتصرت عيِّنة الدراسة على (205) منهن. توزَّعت العيِّنة لتشمل (30) أمّاً لأطفال ذوي نموٍّ طبيعي، و(62) أمّاً لأطفال يعانون من اضطراب طيف التوحُّد، و(34) يعانون من اضطراب نقص الانتباه \ فرط النشاط و(42) يعانون من الاضطرابات الذهنية النمائية، و(37) يعانون من اضطراب صعوبات التعلم المحدد ضمن عينة قصدية متاحة، قيَّمْن خلالها السِّمات النفسية الظاهرة على أبنائهن على مقياس طوره الباحث مكون من (89) فقرة تشمل (10) مجالات، مستنداً إلى معايير الدليل الخامس المعدَّل، ونظيره التصنيف الدولي الحادي عشر ونظريات السمات والأدبيات ذات الصلة.<strong>المنهجية</strong>: اتبعت الدراسة المنهج الوصفي.<strong>النتائج</strong>: أظهرت صدق المقياس المقترح وثباته وملاءمته لقياس ما طور من أجله، وأشارت إلى وجود سمات نفسية مصاحبة ومتداخلة لدى الفئات المذكورة جميعها.<strong>الخلاصة</strong>: أهمية تطوير المقياس لتقفّي أثر تلك السمات لدى فئات الاضطرابات العصبية النمائية، ما قد يبدِّد الصورة الضبابية التي تكتنف التقييم عادةً، وتُجهض مساعي الرعاية اللاحقة. وأوصت بأنَّ المقياس أداة تساعد في التقييم.</p> خضر محمود رصرص الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة جامعة القدس المفتوحة للأبحاث والدراسات التربوية والنفسية http://creativecommons.org/licenses/by/4.0 2024-03-27 2024-03-27 15 44 10.33977/1182-015-044-005 درجة توظيف معلِّمي اللغة العربية لاستراتيجية الخرائط المفاهيمية في تدريس الموضوعات النحويَّة لطلبة المرحلة الأساسية العليا في مديرية جنوب الخليل https://journals.qou.edu/index.php/nafsia/article/view/4549 <p><strong>أهداف الدراسة</strong>: هدفت هذه الدراسة لقياس درجة توظيف معلمي اللغة العربية لاستراتيجية الخرائط المفاهيمية في تدريس الموضوعات النحوية لطلبة المرحلة الأساسية العليا في مديرية جنوب الخليل.<strong>المنهجية</strong>: لتحقيق أهداف الدراسة استخدم المنهج الوصفي، وقد تكوّن مجتمع الدراسة من معلِّمي ومعلمات اللغة العربية جميعهم في المرحلة الأساسية العليا في مديرية جنوب الخليل، والبالغ عددهم: (450) معلماً ومعلمة، وقد تمَّ اختيرت عيِّنة الدراسة بالطريقة العشوائية البسيطة، وقد بلغ عددها: (213) معلماً ومعلمة، استخدمت الاستبانة كأداة للدراسة تكونت من (35) فقرة.<strong>نتائج الدراسة</strong>: أظهرت نتائج الدراسة أنَّ المتوسط الحسابي الكلي لفقرات الاستبانة :(3.69)، بدرجة مرتفعة، وأظهرت نتائج الدراسة عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة الإحصائية (α≤.05) في المتوسطات الحسابية لتوظيف معلِّمي اللغة العربية لاستراتيجية الخرائط المفاهيمية في تدريس الموضوعات النحوية لطلبة المرحلة الأساسية العليا في مديرية جنوب الخليل تعزى لمتغير: (الجنس، التخصص، سنوات الخبرة). وأظهرت نتائج الدراسة أيضاً وجود فروق ذات دلالة إحصائية في المتوسطات الحسابية لدرجة توظيف معلمي اللغة العربية لاستراتيجية الخرائط المفاهيمية في تدريس الموضوعات النحوية لطلبة المرحلة الأساسية العليا في مديرية جنوب الخليل تُعزى لمتغير المؤهل العلمي، ولصالح حملة الدراسات العليا.<strong>التوصيات</strong>: أوصت الدراسة بضرورة تزويد المدارس والمعلمين بأدلَّة توضِّح كيفية تطبيق استراتيجية الخرائط المفاهيمية في التدريس، وعقد ورش عمل حول توظيف استراتيجية الخرائط المفاهيمية في العملية التعليمية.</p> موسى أحمد فرج الله الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة جامعة القدس المفتوحة للأبحاث والدراسات التربوية والنفسية http://creativecommons.org/licenses/by/4.0 2024-03-27 2024-03-27 15 44 10.33977/1182-015-044-006 واقع الإبداع الإداري لدى مديري المدارس الحكومية في مدينة الخليل https://journals.qou.edu/index.php/nafsia/article/view/4597 <p>الإبداع الإداري إنتاج أفكار ومقترحات أصيلة ونادرة، مع تعديل الأنظمة الداخلية والخارجية للمدرسة، واتِّباع نمط حديث وأصيل من التفكير على أن يكون قابلاً للتحقيق.<strong>الأهداف</strong>: هدفت الدراسة معرفة واقع ِالإبداعِ الإداريّ لدى مُديري المَدارسِ الحُكوميّة في مدينةِ الخليل.<strong>المنهجيّة</strong>: استخدام المنهجِ الوصفيَّ المَسْح الشامل، منْ خلال استبانةٍ تمَّ توزيعُها على جميعِ أفراد المجتمع، البالغ عددهم (164) مديراً ومديرةً في مدينةِ الخليل، وقد تمَّ استردادُ (159) منها، وبذلك تكون عيّنةُ الدراسةِ ممثلةً لـ (96.9%) من مجتمع الدراسة.<strong>النتائج</strong>: أظهرت النتائجُ أَنَّ واقعَ الإبداعِ الإداريّ لدى مديري المدارسِ في مدينة الخليل جاء بدرجةٍ مرتفعةٍ، حيث جاءتْ الأصالَةُ في المركز الأول، وجاء ثانياً: القدرةُ على التحليل والرّبط، وثالثاً: قبولُ المُخاطرة، ورابعاً: تركيز الانتباه، وخامساً: الطلاقةُ والمرونةُ الفكرّية، وسادساً: الحساسيةُ للمشكلات.أظهرتْ النتائجُ عدمَ وجودِ فروقٍ دالةٍ إحصائياً في متوسطاتِ واقع الإبداع الإداري لدى مديري المدارس في مدينةِ الخليل وفقاً لمتغيّر الجنسْ، بينما أظهرتْ فروقاً تِبعاً لمتغيّر سنواتِ الخبرة في العمل الإداري لصالح ذوي الخبرة أكثر من (10) سنوات.<strong>الخلاصة</strong>: توصي الباحثةُ بالاستمرار في تعزيزِ ثقافةِ الإبداع الإداريّ، وإشراكِ مديري المدارس في المؤتمرات والندوات.</p> مجدولين مازن ابوشرخ الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة جامعة القدس المفتوحة للأبحاث والدراسات التربوية والنفسية http://creativecommons.org/licenses/by/4.0 2024-03-27 2024-03-27 15 44 10.33977/1182-015-044-007 دور مديري المدارس في تعزيز الشراكة المجتمعية وتحديات ذلك من وجهة نظر مجالس أولياء الأمور في مدارس محافظة بيت لحم https://journals.qou.edu/index.php/nafsia/article/view/4603 <p><strong>الأهداف</strong>: هدفت الدراسة إلى الكشف عن دوْر مديري المدارس وتحدِّياتهم في تعزيز الشراكة المجتمعية من وجهة نظر أولياء الأمور في مدارس محافظة بيت لحم.<strong>المنهجية</strong>: تمَّ اتباع المنهج الوصف المسحي باستخدام استبانة مكوَّنة من (37) فقرة. بلغ مجتمع الدراسة (166) عضواً في مجالس أولياء الأمور في المدارس الحكومية والخاصة في محافظة بيت لحم، وتمَّ اختيار عيِّنة عشوائية طبقية. <strong>النتائج</strong>: من خلال تحليل البيانات التي تمَّ جمعها، بينت النتائج أنَّ دوْر مديري المدارس معززاً للشراكة المجتمعية، وأظهرت نتائج الفرضيات عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة إحصائية (05.) في متوسط دوْر مديري المدارس في تعزيز الشراكة المجتمعية تُعزى إلى متغيرات الدراسة. وكانت نتيجة السؤال الثالث بدرجة متوسطة؛ حيث تبيَّن أنَّ أبرز التحديات في تعزيز هذه الشراكة هي الأعباء التعليمية والإدارية الكبيرة الملقاة على عاتق مديري المدارس.<strong>الخلاصة</strong>: تخفيف الأعباء الإدارية والوظيفية على مديري المدارس، وتطبيق الهيكلية الجديدة المقترحة من خلال تعيين نائبيْن للمدير، أحدهما إداريّ والأخر فنّي.</p> لما ديب نمر الزبون الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة جامعة القدس المفتوحة للأبحاث والدراسات التربوية والنفسية http://creativecommons.org/licenses/by/4.0 2024-03-27 2024-03-27 15 44 10.33977/1182-015-044-008 القدرة التنبُّؤية للتردُّد المِهْنيّ بقلق المستقبل المهني لدى طلبة المرحلة الثانويَّة https://journals.qou.edu/index.php/nafsia/article/view/4605 <p><strong>الأهداف</strong>: هدفت هذه الدّراسة إلى الكشف عن القدرة التنبؤية التردد المهني بقلق المستقبل المهني، ومعرفة مستوى التردد المهني وقلق المستقبل المهني، ومعرفة ما إذا كانت هنالك فروق في مستوى التردد المهني وقلق المستقبل المهني تُعزى لمُتغيّر الجنس.<strong>المنهجية</strong>: اُستُخدمت الدّراسة الحالية مقياسي التردد المهني وقلق المستقبل المهني. كما تكوَّنت عينة الدّراسة من (724) طالباً وطالبةً من طلبة المرحلة الثانوية. <strong>النتائج</strong>: أظهرت نتائج الدّراسة عن مستويات متوسطة من التردد المهني، وقلق المستقبل المهني، وأظهرت النتائج عدم وجود فروق دالّة إحصائيًا في مستوى التردد المهني وأبعاده (العصابية/ العاطفة السلبية، وقلق الالتزام، ونقص الاستعداد، والصراعات الشخصية) تُعزى لمُتغيّر الجنس. وعدم وجود فروق دالّة إحصائيًا في مستوى قلق المستقبل المهني وبُعد قلق اختيار المهنة تُعزى لمُتغيّر الجنس، ووجود فروق دالّة احصائيًا في مستوى قلق تأثير الأسرة تُعزى لمُتغيّر الجنس؛ حيث إنّ مستوى قلق تأثير الأسرة لدى الذكور أعلى منه لدى الإناث. وأخيرًا، أظهرت النتائج وجود قدرة تنبؤية للتردد المهني بمقدار (28.9%) من التباين الكلي في قلق المستقبل المهني.<strong>التوصيات</strong>: أوصت الدّراسة بضرورة تقديم توعية مهنية لطلبة المرحلة الثانوية في وزارة التربية والتعليم حول المهن، وسوق العمل من أجل خفض قلق المستقبل والتردُّد المهني لديهم.</p> عمر عطا الله العظامات أحمد محمد محاسنة أحمد محمد غزو الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة جامعة القدس المفتوحة للأبحاث والدراسات التربوية والنفسية http://creativecommons.org/licenses/by/4.0 2024-03-27 2024-03-27 15 44 10.33977/1182-015-044-009 مدى استعداد معلمي الرياضيات في لواء قصبة إربد لتطبيق أسلوب التعليم المتمازج https://journals.qou.edu/index.php/nafsia/article/view/4612 <p><strong>الأهداف</strong>: هدفت الدراسة إلى التعرف إلى مدى استعداد معلمي الرياضيات في لواء قصبة إربد لتطبيق أسلوب التعليم المتمازج.<strong>المنهجية</strong>: اعتمدت الدراسة المنهج الوصفي. وتكونت عينة الدراسة من (220) معلماً ومعلمة، تمَّ اختيارهم بطريقة عشوائية بسيطة. ولتحقيق أهداف الدراسة تم إعداد استبانة وتطبيقها على عينة الدراسة بعد أن تم التحقق من صدقها وثباتها.<strong>النتائج</strong>: أظهرت نتائج الدراسة أنَّ مدى استعداد معلمي الرياضيات في لواء قصبة إربد لتطبيق أسلوب التعليم المتمازج كان مرتفعاً، وتوصلت النتائج إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مدى استعداد معلمي الرياضيات في لواء قصبة إربد لتطبيق أسلوب التعليم المتمازج يُعزى إلى متغيرات (الجنس، المؤهل العلمي، سنوات الخبرة).<strong>التوصيات</strong>: أوصت الدراسة بضرورة العمل على استمرار تشجيع المعلمين على استخدام التعلم المتمازج في تدريس مادة الرياضيات بشكل خاص، والمواد الأخرى بشكل عام.</p> إخلاص يوسف سليمان المومني الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة جامعة القدس المفتوحة للأبحاث والدراسات التربوية والنفسية http://creativecommons.org/licenses/by/4.0 2024-03-27 2024-03-27 15 44 10.33977/1182-015-044-010 واقع الأنشطة اللاصفية لدى معلمي المرحلة الأساسية الدنيا في مدارس قصبة إربد https://journals.qou.edu/index.php/nafsia/article/view/4623 <p><strong>الأهداف</strong>: هَدفَت الدّراسة التَّعَرُّف إِلى واقع الأنْشطة اللَّاصفِّيَّة لدى مُعَلِّمِي المرْحلة الأساسيَّة الدُّنْيَا فِي مدارس قصبة إِرْبِد مِن وُجهَة نظر المعلّمين أنفسِهم، والكشف عَمَّا إِذَا كانت وجهة نظر المعلِّمين لواقع الأنْشطة اللاصفيَّة تَختلف بِاخْتلاف الجنْس، أو اَلمؤهّل اَلعلْمِيّ، أو سنوات الخبْرة.<strong>المنهجيَّة</strong>: اِسْتخْدم المنْهج اَلوصْفيَّ لِمعرفة وَاقع تَطبِيق الأنْشطة اللَّاصفِّيَّة لَدى معلِّمِي المرْحلة الأساسيَّة الدُّنْيَا، وقد طوَّر الباحث اِسْتبانةً كَأَداة للدّراسة، تمَّ تطْبيقها على عَيِّنَة قِوامُهَا (230) معلّمًا ومعلّمة تمَّ اِخْتيارهم بِالطَّريقة المتيسّرة.<strong>النتائج</strong>: كشفت نتائج الدراسة أنّ واقع الأنشطة اللاصفيَّة لدى معلِّمي المرحلة الأساسيّة الدنيا في مدارس قصبة إربد جاءت بدرجةٍ متوسطة، كما أظهرت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في واقع الأنشطة اللاصفيَّة تُعزى لمتغير(الجنس)، بينما توجد فروق ذات دلالة إحصائية في متغير(المؤهل العلمي)، جاءت لصالح حملة درجة (البكالوريوس). وجاءت النتائج في متغيّر(سنوات الخبرة)، لصالح (أقل من عشر سنوات).<strong>الخلاصة</strong>: يوصي الباحث في ضوْء ما توصلت إليه الدراسة من نتائج؛ توجيه وزارة التربية والتعليم إلى ضرورة عقد دورات تدريبية للمعلّمين تتعلق بكيفية توظيف الأنشطة اللاصفيّة في مدارسهم، وتوجيه مديري المدارس المعلمين لتضمين خططهم أنشطةً لاصفيّة.</p> فتحي عبدالرَّحمن حميد الشرمان الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة جامعة القدس المفتوحة للأبحاث والدراسات التربوية والنفسية http://creativecommons.org/licenses/by/4.0 2024-03-27 2024-03-27 15 44 10.33977/1182-015-044-011 التحديات التي تواجه اكتشاف الطلاب الموهوبين ورعايتهم في منطقة النقب كما يراها المعلمون والمرشدون https://journals.qou.edu/index.php/nafsia/article/view/4652 <p><strong>الأهداف</strong>: هدفت هذه الدراسة إلى استقصاء التحدِّيات التي تواجه اكتشاف الطلبة الموهوبين ورعايتهم في منطقة النقب من وجهة نظر المعلِّمين والمُرشدين في الميْدان.<strong>المنهجية</strong>: استخدم أسلوب البحث الوصفيِّ في هذا البحث، ومن أجل ذلك تمَّ اختيار عيِّنة الدراسة بطريقة عشوائية بسيطة اشتملت على (150) من المعلمين والمرشدين من الجنسين في مدراس منطقة النقب، وقد قام الباحثان بإعداد استبانة تبيِّن التحدِّيات التي تواجه اكتشاف الطلبة الموهوبين ورعايتهم، وتمَّ التحقق من خصائصها السيكومترية.<strong>النتائج</strong>: لقد أسفرت النتائج عن أنَّ التحدِّيات قد ترتبت وفق أهميتها: تحديات متعلقة بالبيئة المدرسية، وتحديات تتعلق باستراتيجيات التعليم، وتحديات متعلقة بتأهيل المعلمين، وتحديات تتعلق بالأنظمة والسياسات، وتحديات متعلقة بالكتب المدرسية، كما أسفرت عن وجود فروق في مستويات التحديات تُعزى إلى لمؤهل العملي ونوع الوظيفة وجنس المعلم، فيما لم تكن هناك فروق تُعزى إلى سنوات الخبرة.<strong>الخلاصة</strong>: خلصت الدراسة بتوصيات، أهمُّها: ضرورة الاهتمام بالبيئة المدرسية، وربط المناهج المدرسية باحتياجات الطلبة الموهوبين.</p> وفاء صقر أبو عمار نبيل جبرين الجندي الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة جامعة القدس المفتوحة للأبحاث والدراسات التربوية والنفسية http://creativecommons.org/licenses/by/4.0 2024-03-27 2024-03-27 15 44 10.33977/1182-015-044-012 السمات الشخصية لدى المرشدين التربويين العاملين في المدارس الحكومية وعلاقتها بالكفاءة الذاتية لديهم في محافظتي سلفيت ورام الله والبيرة https://journals.qou.edu/index.php/nafsia/article/view/4665 <p><strong>الأهداف</strong>: الكشف عن العلاقة بين بعض السمات الشخصية، والكفاءة الذاتية للمرشدين التربويين في محافظات الضفة الغربية، إضافة إلى تقصِّي الفروق في متوسطات تقديرات أفراد عيِّنة الدراسة لكلٍّ من السمات الشخصية، والكفاءة الذاتية باختلاف متغيريْ: (الجنس، سنوات الخدمة). <strong>المنهجية</strong>: استخدمت الدراسة الحالية المنهج الوصفي - الارتباطي، واختيرت عيِّنة متيسرة قوامها (126) مرشداً ومرشدة، وأظهرت النتائج أنَّ المتوسط الحسابي المتوسط الحسابي لمجال العصابية (3.2)، ولمجال الانبساطية (4.07)، ولمجال الانفتاح على الآخر (3.77)، وجميعها بتقدير مرتفع، كما أنَّ المتوسط الحسابي للكفاءة الذاتية بلغ (3.90).<strong>النتائج</strong>: أظهرت النتائج وجود علاقة ارتباط طردية ودالة إحصائياً بين السِّمات الشخصية، والكفاءة الذاتية، وبيَّنت النتائج عدم وجود فروق في أيٍّ من السمات الشخصية، والكفاءة الذاتية لدى المرشدين التربويين تُعزى لمتغيريْ: (الجنس، وسنوات الخدمة)، <strong>الخلاصة</strong>: أوصت الدراسة بتوجيه الجهود نحو تعزيز السمات الشخصية وتطوير مهارات التفكير الإيجابي لدى المرشد التربوي، ما يسهم في زيادة الكفاءة الذاتية لديهم، إضافة إلى تطوير القدرة على وضع الأهداف الشخصية، والمهنية، ووضع خطط لتحقيقها بشكل ناجح، وتشجيع المرشدين التربويين على التعامل بإيجابية مع الظروف الراهنة.</p> منال عبدالله سعادة محمد أحمد شاهين الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة جامعة القدس المفتوحة للأبحاث والدراسات التربوية والنفسية http://creativecommons.org/licenses/by/4.0 2024-03-27 2024-03-27 15 44 10.33977/1182-015-044-013 تصورات المرشدات التربويات لأسباب إدمان طالبات المرحلة الثانوية على مواقع التواصل الاجتماعي في تربية وسط الخليل https://journals.qou.edu/index.php/nafsia/article/view/4668 <p><strong>الأهداف</strong>: هدفتْ الدّراسة الحاليّة إلى استقصاء تصوّرات المُرشدات التّربويات واستكشافهنَّ أسباب إدمان طالبات المرحلة الثّانوية على مَواقع التّواصل الاجتماعيّ في مدراس تربية وسَط الخليل، كما سَعَتْ إلى معرفة الدّور المَنوط بالمرشدة التّربوية للتّغلب على هذه الظاهرة.<strong>الطريقة</strong>: واتّبعت المنهجية النّوعية، وتصميم التّجربة الشخصية للأفراد؛ حيث شاركت فيها أربعُ مرشدات اختيرت قصداً من ذوات الخبرة المتمرّسات في العمل مع الطّالبات في هذه المرحلة، وكانت أداتها المقابلة المعمّقة، وشبه المقننة؛ حيث جُمعت من خلالها بيانات يتعذر الحصول عليها باستخدام أدوات أخرى.<strong>النتائج</strong>: وخلُصتْ النتائجُ إلى أنّ للإدمان على مواقع التّواصل أسباباً كثيرةً، منها: الانفتاح الإلكتروني، والمشكلات الأسريّة، وغياب الرّقابة الوالدية، وطبيعة المرحلة العمرية الّتي تمرّ بها الطالبات، وكانت تصوّرات المرشدات في التّعامل مع هذه المشكلة تشير إلى الحاجة للعديد من التّدريبات والمهارات اللازمة.<strong>التوصيات</strong>: وقد أوصت الدّراسة بضرورة عقد العديد من الورش والتّدريبات للمرشدات في هذا الإطار، والقيام بالتّوعية والتثقيف للأهل حول استخدامات الإنترنت، وتضافُر الجهود المجتمعية للحدِّ من هذه الظاهرة.</p> محمَّد عمر جوابرة منال عبدالله سعادة محمد أحمد شاهين الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة جامعة القدس المفتوحة للأبحاث والدراسات التربوية والنفسية http://creativecommons.org/licenses/by/4.0 2024-03-27 2024-03-27 15 44 10.33977/1182-015-044-014 درجة تطبيق المساءلة الإدارية لدى مديري المدارس الحكومية في مدارس مدينة يطّا من وجهة نظر المعلمين https://journals.qou.edu/index.php/nafsia/article/view/4691 <p><strong>الأهداف</strong>: هدفت هذه الدراسة إلى تحديد درجة المسؤولية الإدارية لمدراء المدارس الحكومية في مدارس يطّا من وجهة نظر المعلم. استخدم المنهج الوصفي - التحليلي.<strong>الطريقة</strong>: تكوَّن مجتمع الدراسة من (1.786) معلمًا في مدارس مدينة يطّا، منهم (752) معلماً، و (1034) معلمة، وطبقت الاستبانةعلى عيِّنة مكوَّنة من (100) معلماً، اختيرت بالطريقة العشوائية الطبقية.<strong>النتائج</strong>: أظهرت النتائج أنَّ درجة المسؤولية الإدارية لمدراء المدارس الحكومية في مدارس يطّا من وجهة نظر المعلمين كانت عالية، حيث بلغ المتوسط الحسابي (4.25) وأشارت النتائج إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في استجابات العينة لتطبيق المسؤولية الإدارية لمدراء المدارس الحكومية في يطّا من وجهة نظر المعلمين تُعزى لمتغير: (الجنس، والتخصص، والمؤهل العلمي، وسنوات الخبرة). <strong>التوصيات</strong>: أوصت الدراسة بالعمل على تعميق الوعي حول ضرورة زيادة ممارسات المسؤولية الإدارية، وتطبيق تعليمات وحدة جودة التعليم والمساءلة في المدارس الحكومية ,ونشرها، وإجراء دورات تدريبية للمديرين الذين يحتاجون إلى تطوير مسؤولياتهم الإدارية، وتنظيم زيارات تبادل بين المدرسة ومؤسَّسات المجتمع، ومحاسبة المعلمين الذين لا يقومون بمهامهم المفوضة لضمان تحقيق الأهداف.</p> جمال محمد حسن بحيص الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة جامعة القدس المفتوحة للأبحاث والدراسات التربوية والنفسية http://creativecommons.org/licenses/by/4.0 2024-03-27 2024-03-27 15 44 10.33977/1182-015-044-015 درجة ممارسة الثقة التنظيمية لمعلمي المدارس الحكومية في محافظة رام الله والبيرة من وجهة نظرهم https://journals.qou.edu/index.php/nafsia/article/view/4693 <p><strong>الأهداف</strong>: هدفت هذه الدراسة إلى درجة ممارسة الثقة التنظيمية لمعلّمي المدارس الحكومية في محافظة رام الله والبيرة، والتعرّف إلى الفروق في كلٍّ منهما، باختلاف متغيرات: الجنس، والمعدل، وسنوات الخبرة، والتخصص، والمؤهل العلمي، <strong>المنهجية</strong>: اعتمدت الدراسة المنهج الوصفي - المسحي، وطبِّق مقياس الثقة التنظيمية على عيِّنة متيسرة بلغ حجمها (400) معلم ومعلمة، مثلت (10%) من مجتمع الدراسة.<strong>النتائج</strong>: أظهرت نتائج الدراسة: أنَّ مستوى الثقة ومجالاته كانت مرتفعة جداً، بمتوسط حسابي (3.41)، وجاء مجال الثقة التنظيمية الأعلى بين المجالات أداة الدراسة بمتوسط حسابي (3.70)، بينما جاء مجال "الثقة بالمشرفين" الأدنى، بمتوسط حسابي (3.26)، وبينت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية تُعزى إلى متغير الخبرة؛ إذْ جاءت الفروق لصالح 5-10 سنوات، بينما لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية تعزى إلى متغيرات الجنس، والمعدل، والتخصص والمؤهل العلمي.<strong>الخلاصة</strong>: تعزيز الثقة التنظيمية بين المشرفين التربويين والمعلمين لتحسين الخدمات التعليمية التي يقدِّمها المعلمون للطلبة، وتركيز الدورات وورش العمل على تعزيز القيم التنظيمية لتحسين الثقة التنظيمية بين المعلمين.</p> حسين جاد الله حمايل الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة جامعة القدس المفتوحة للأبحاث والدراسات التربوية والنفسية http://creativecommons.org/licenses/by/4.0 2024-03-27 2024-03-27 15 44 10.33977/1182-015-044-016 دور مدراء المدارس كقادة تدريسين في تنفيذ المناهج في المدارس الحكومية في منطقة العقبة، الأردن https://journals.qou.edu/index.php/nafsia/article/view/4578 <p><strong>الأهداف</strong>: هدفت الدراسة إلى:1. التعرف إلى دور مديري المدارس كقادة تدريسين في تنفيذ المناهج في المدارس الحكومية في منطقة العقبة. 2. التعرف إلى الفروق في متوسطات العوامل الشخصية تبعاً لمتغيرات الجنس والمؤهل العلمي والخبرة كمدير مدرسة.<strong>المنهجية:</strong> اتبعت الدراسة المنهج الوصفي واستخدمت الاستبانة كطريقة لجمع البيانات.<strong>النتائج:</strong> أظهرت نتائج الدراسة أن:1. مديري المدارس يمارسون دورهم كقادة تدريسين في تنفيذ المناهج بدرجة عالية في الأبعاد الثلاثة، حيث حقق بعد تحديد رسالة المدرسة أعلى الدرجات بمتوسط حسابي 2.56، وبُعد إدارة البرنامج التعليمي بمتوسط 2.50، في حين حقق البعد الثالث وهو تعزيز مناخ التعلم الإيجابي في المدرسة أدنى متوسط حسابي بلغ 2.49. وذلك لأن الفقرات المتعلقة بمجالات الحفاظ على الرؤية العالية وتعزيز التطوير المهني حصلت على درجة متوسطة.2. عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى للمتغيرات المستقلة مثل الجنس والمؤهل الأكاديمي، بينما كانت الفروق ذات دلالة إحصائية تبعا لمتغير الخبرة كمدير مدرسة (أكثر من 10 سنوات).<strong>الخلاصة</strong>: أشارت خلاصة الدراسة إلى أن مديري المدارس الحكومية في منطقة العقبة يمارسون دورهم كقادة تدريسين في تنفيذ المناهج.</p> ايمان صالح الصغير شايقي الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة جامعة القدس المفتوحة للأبحاث والدراسات التربوية والنفسية http://creativecommons.org/licenses/by/4.0 2024-03-27 2024-03-27 15 44 10.33977/1182-015-044-017