وجُوبُ تحرير أَسْرَى المُسْلِمِيْنَ
الكلمات المفتاحية:
تحرير الأسرى ، أَسْرَى المُسْلِمِيْنَالملخص
تحرير الأسرى مطلب لدى الأمم كلها، وهو عند المسلمين آكد وأوجب، إذ يرتبط بعقيدتهم وتعاليم دينهم. ولما كان المسلمون اليوم أكثر أهل الأرض أسرى لدى الأعداء، خاصة في فلسطين التي زاد عدد أسراها في سجون الاحتلال الإسرائيلي على سبعة الآف أسير، لزم التذكير بوجوب تحرير أسرى المسلمين، وانتهاج شتى الوسائل والسبل لتحقيق هذه الغاية. وهذا البحث يتناول منهج الإسلام في معالجة قضيتهم، ويتكون من مقدمة وثلاثة مباحث وخاتمة ضمنتها النتائج والتوصيات. وقد تحدثت في المقدمة عن أهمية البحث، وأهدافه، وخطته، والدراسات السابقة المتعلقة بموضوعه. وبيَّنْتُ في المبحث الأول فضل الجهاد، لأن الأسر أحد إفرازاته، كما عرَّفت بالأسير وفضل استنقاذه. وخصصت المبحث الثاني لأقوال العلماء في حكم تحرير الأسرى، مبيِّناً أدلتهم، مرجحاً الرأي القوي، ومفنداً الرأي المرجوح في المسألة. وتناولت في المبحث الثالث طرق تحريرهم وتخليصهم من أسرهم. وختمت البحث بخاتمة ضمنتها نتائج البحث، وتوصيات ذكرتها لأهميتها. والحمد لله رب العالمين.التنزيلات
منشور
2017-07-11
كيفية الاقتباس
هِرْماس د. غ. ع. م. (2017). وجُوبُ تحرير أَسْرَى المُسْلِمِيْنَ. مجلة جامعة القدس المفتوحة للبحوث الإنسانية والاجتماعية, 1(27). استرجع في من https://journals.qou.edu/index.php/jrresstudy/article/view/1197
إصدار
القسم
الأبحاث
الرخصة
- الالتزام التام بأخلاقيات البحث العلمي.
- الالتزام التام بحقوق الملكية الفكرية.
- حقوق الطبع والنشر تؤول للمجلة.
- الحصول على موافقة المجلة لإعادة نشر البحوث أو ترجمتها.
- الالتزام التام بتعليمات هيئة تحرير المجلة.