التَّقليد في الفروع الفقهيّة وأثره في شروط الصلاة دراسة تأصيلية تطبيقية

المؤلفون

  • أ. إيمان هيثم حمّوش
  • د. تيسير برمو

الكلمات المفتاحية:

التَّقليد، الفروع الفقهيّة، شروط الصلاة، الاجتهاد، المجتهد

الملخص

الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:

فلما كان تحصيل ملكة الاجتهاد أمراً لا يتأتى لجميع الناس لاحتياجه إلى الاستنباط واستفراغ الوسع الذهني، كان من يسر الشريعة أن كلفت كل مكلف بما يتناسب مع قدراته ؛ فأوجبت معرفة الأصول العامة والأمور المعلومة من الدين بالضرورة على العامي والمجتهد معاً، بينما خصت المجتهد بوجوب الاجتهاد في أحكام القضايا العملية التي ثبتت بطريق ظني، فهل يجوز للعامة تقليد الخاصة في تلك الفروع الفقهية؟.

ثم إن المجتهد نفسه قد لا يقدر على الاجتهاد، ويعجز عنه لسبب من الأسباب،فهل يجوز له تقليد غيره أيضاً؟.

وما أثر ذلك كله في بعض شروط الصلاة كاستقبال القبلة ودخول الوقت، هذا ما يجيب عنه هذا البحث بإذنه تعالى .

التنزيلات

منشور

2017-06-19

كيفية الاقتباس

حمّوش أ. إ. ه., & برمو د. ت. (2017). التَّقليد في الفروع الفقهيّة وأثره في شروط الصلاة دراسة تأصيلية تطبيقية. مجلة جامعة القدس المفتوحة للبحوث الإنسانية والاجتماعية, 2(30). استرجع في من https://journals.qou.edu/index.php/jrresstudy/article/view/951

الأعمال الأكثر قراءة لنفس المؤلف/المؤلفين

عذراً: هذه الإضافة تتطلب تمكين إضافة إحصائيات/تقارير واحدة على الأقل حتى تتمكن من العمل. إن كانت إضافات الإحصائيات لديك تقدم أكثر من مقياس واحد، فعليك أيضاً اختيار مقياس رئيسي منها عند صفحة إعدادات الموقع و/أو عند صفحات الإدارة الخاصة برئيس تحرير المجلة.